الصفحه ٢٠٥ :
فعرف من أسباب النزول ما لم يعرفه غيره (كعليّ بن أبي طالب عليهالسلام) أضف إلى ذلك أن الصحابة لم
الصفحه ٢١٢ :
أعلم الصحابة بمعاني القرآن فالأعلم
قال الإمام بدر
الدين الزركشي : وصدر المفسّرين من الصحابة هو
الصفحه ٢١٣ :
علي من علم النبيّ ، وعلمي من علم عليّ عليهالسلام. وما علمي وعلم أصحاب محمد
الصفحه ٢١٤ : حلقته : لو علمت أحدا هو أعلم منّي بكتاب الله عزوجل ، لضربت إليه آباط الإبل. قال علقمة : فقال رجل من
الصفحه ٢١٧ : من السابقين في الإيمان ، وأوّل من جهر بالقرآن بمكّة ، وأسمعه
قريشا بعد رسول الله
الصفحه ٢١٩ :
وعدّه
الخوارزمي وشمس الدين الجزري في «أسنى المطالب» من رواة حديث الغدير من الصحابة. (١)
وأخرج
الصفحه ٢٢٩ :
بشأن آل الرسول صلوات الله عليهم أجمعين. (١)
ومن ثمّ كان
الأئمّة من ذريّة الرسول عليهمالسلام
الصفحه ٢٣٤ : ، مما يمكن فهمها وحلّ معضلها ، بمراجعة الفصيح من كلام العرب
الأوائل ؛ لأن القرآن نزل بلغتهم ، وعلى
الصفحه ٢٤٣ :
بل المراد تبيين الحرف الغريب من القرآن بالشعر ؛ لأنه تعالى يقول : (إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لإحاطة الأنهار والبحار بها من جميع
أقطارها وأطرافها ، فصاروا منها في مثل الجزيرة من جزائر البحر
الصفحه ٢٥١ :
عند الفراغ من حجّتهم بعد أيّام التشريق ، يقفون بين مسجد منى وبين الجبل ،
ويذكر كل واحد منهم فضائل
الصفحه ٢٥٤ :
كان المخبر به من قبلهم محتملا ، ولم يقم دليل على صدقه ولا على كذبه. قال
: كما أفاده ابن حجر
الصفحه ٢٥٩ : ؛ لأنه ربما كان تكذيبا لحق ، فالمعنى : أن لا يعتبر
من كلامهم شيء ولا يترتّب على ما يقولونه شيء. فلا حجيّة
الصفحه ٢٦٤ :
المطبوعة خطأ قطعا. قال ابن حجر : موسى بن سالم أبو جهضم مولى آل العباس ،
أرسل عن ابن عباس. وهو من
الصفحه ٢٧٤ :
والمتحصل من مجموع ما ذكر بشأنه كون الرجل من الحسان (١) ، وقد اعتمده الشيخ في تفسيره (التبيان