الصفحه ٤٦٥ : أعلم أحدا أعرف بكتاب الله منّي تبلغه المطايا ... فقال له رجل : فأين أنت من
عليّ؟ قال : به بدأت ، إنّي
الصفحه ٥١٧ :
أيضا.
أما عدم سماع
مخرمة من أبيه فليس يضرّه ، بعد أن كان يروي من كتاب أبيه. قال أبو طالب : سألت
الصفحه ٥٧٠ : من أحد
١٠٢
١٤٣
وكذلك
جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء
١٥٣ ، ٢٩٧
الصفحه ٢٨ : مفهومه العام ، الأمر الذي يكفله قانون «السبر والتقسيم» من قوانين علم
الميزان (علم المنطق) والمعبّر عنه في
الصفحه ٤١ :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ)(١).
(هُوَ
الصفحه ٤٨ :
وروي عنه أنه
قال : أدركتهم ـ أي الأوائل ـ وما شيء أبغض إليهم أن يسألوا عنه ولا هم له أهيب ،
من
الصفحه ٥٩ :
ولا طريق إلى ذلك إلّا بالتوقيف ، من أحد ثلاثة أوجه :
إما نصّ من التنزيل
، أو بيان من النبيّ
الصفحه ٨٦ : فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه».
وخطب بمنى ،
وكان من خطبته : «أيّها الناس ما جاءكم عنّي يوافق كتاب
الصفحه ١٠٥ :
تعالى ، وينزع الملك ممن اقتضت حكمته.
وهكذا (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ)(١) ، أي من تقتضيه
الصفحه ١٠٧ :
الجفاء والنفاق ، كما في قوله : (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ
مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٢٣ :
من أجل ذلك نرى
الفقهاء (١) ـ ولا سيّما فقهاء الإماميّة ـ متّفقين على عدم إجزاء القراءة بغير
الصفحه ١٧٨ :
المنقول من التفسير الصريح.
وقد جعل
السيوطي جلّ تفاصيل الشريعة الواردة في السنّة تفسيرا حافلا
الصفحه ١٨٠ : أكثر من ذلك حسبما عرفت. غير أن لهذا القليل من تفاسير الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم كثيرا في واقعه
الصفحه ١٩٤ :
لَهُمْ
خَيْرٌ وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ
الْمُصْلِحِ
الصفحه ٢٠٤ : ـ يعني الغدير من الماء ـ فالإخاذ يروي
الرجل ، والإخاذ يروي الرجلين ، والإخاذ يروي العشرة ، والإخاذ يروي