الصفحه ١٠٥ : بقضايا حقيقيّة ، حتى
تكون الأحكام مترتبة على الموضوعات ، متى وجدت وأين وجدت. هذه الظاهرة كثيرة الدور
في
الصفحه ١١٠ : ، ويستريح
بالهم.
والعلماء
يعرفون حقيقة الحال التي جاءت في طيّ المقال ، ويأخذون بلطائف الإشارات وظرائف
الصفحه ٥٦٤ : الذي يظهره لهم. وتشبيه في التعبير ، كأنّه بدا لله ، وهو في الحقيقة إبداء
منه تعالى.
وإليك من دلائل
الصفحه ١٩ : ، فمورده حصول شبهة في قول أو عمل
، أوجبت خفاء الحقيقة (الهدف الأقصى أو المعنى المراد) فالتأويل إزاحة هذا
الصفحه ٢٩ : تلك الحقيقة التي تعود إليها جميع الحقائق القرآنية في أصول معارفه والأحكام
:
ذكر ابن تيميّة
ـ في
الصفحه ٣٤ : ـ تأويلا للكلام» (١).
ثم قال : «الحقّ
في تفسير التأويل أنّه الحقيقة الواقعية التي تستند إليها البيانات
الصفحه ٣٧ : لكون الكتاب ذا حقيقة أخرى
وراء ما نفهمه بالفهم العادي ، الذي يقضي فيه بالتفرق والتفصيل والانبساط
الصفحه ٣٨ : بيانه الآتي حول آية المتشابهات ، قال هناك :
«الحق في تفسير
التأويل أنّه الحقيقة الواقعية التي تستند
الصفحه ٥٢ : الخوض فيه فقد عرضه للتخليط ، ولم
يعتبر حقيقة قوله تعالى : (لِيَدَّبَّرُوا
آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ
الصفحه ٥٤ : ، وهو علم الفقه
والزهد.
والتاسع : معرفة الأدلّة العقلية ، والبراهين الحقيقية ،
والتقسيم والتحديد
الصفحه ٦٠ : والخصوص ، والظاهر والمضمر ، والمحكم والمتشابه ، والمؤوّل ، والحقيقة
والمجاز ، والصريح والكناية ، والمطلق
الصفحه ٧١ : ، هو : كشف القناع عن اللفظ المشكل ، ولا إشكال حيث وجود أصالة الحقيقة أو
أصالة الإطلاق أو العموم ، أو
الصفحه ٧٢ : ، حقيقة ومجازا.
والبيان
القرآني غير جار هذا المجرى ، بل هو كلام موصول بعضها ببعض ، في حين أنه مفصول
الصفحه ٧٧ :
الممثّل له ما يشاكل الممثّل به ، ويقتنعون بذلك. والعلماء يعرفون الحقيقة
التي جاءت في طيّ المثال
الصفحه ٨٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن على كلّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نورا ، فما
وافق كتاب الله