الصفحه ٥٥٢ : كما رجع ذو القرنين. وهذا أبلغ من روايات الشيعة في الرجعة (٣).
١٠ ـ وروى الشيخ
حسن بن سليمان في كتابه
الصفحه ٥٦١ : ء تحامله» (١).
وقال العلامة
العميد الشيخ محمد رضا المظفّر : الذي تذهب إليه الإماميّة أخذا بما جاء عن آل
الصفحه ٤٧٩ : ) فهو من صنع أحد تلاميذه
المجهولين ، هو : أبو الفضل العباس بن محمد العلوي ، أخذ شيئا من التفسير بإملا
الصفحه ٢٧٨ : ، وأنكر البيع رأسا ، حتى جاء علي عليهالسلام فقضى قضاءه المبرم. (٢) وظاهر الصدوق اعتماده. وقد عدّه الشيخ
الصفحه ٥٤٣ : التحريم من لبن الأم ،
والزوجة تبين بغير طلاق (٤).
وكل ما عدّدناه
زوجات في الحقيقة ، فبطل ما توهّمت. فلم
الصفحه ٤٢ :
ذلك القرآن ، على بساطته وعلوّ رفعته ؛ فهذا إشعاع من ذلك النور الساطع ،
وإفاضة من ذلك المقام
الصفحه ٢٢٣ : ، وكان قد لقّب بسيّد المسلمين ؛
لشرفه وفضله وعلوّ منزلته في العلم والفضيلة ، كما لقّب بسيّد القرّا
الصفحه ٤٢٣ : به من شأن جابر ، لشهادة الأجلّاء بجلالة
قدره وعلوّ مرتبته ، (٥) وكفى.
قيمة تفسير التابعي
لقد اهتم
الصفحه ٥٥٩ : ومشاهدة دولته ، ويعيد أيضا قوما من أعدائه لينتقم منهم ، فيلتذّوا
بما يشاهدون من ظهور الحق وعلوّ كلمة أهله
الصفحه ٦٠٤ : الفضل
العباس بن محمد العلوي : ٤٧٩
أبو الفضل
الميبدي : ١٦٠
أبو القاسم (على
بن محمد) : ٢٢٦
أبو قطن
الصفحه ٦٠٨ : : ٤٧٨
الحسين بن
أبي العلاء : ٤٢٢
الحسين بن
الحسن : ٢٨٧
حسين بن سعيد
: ٣٦٩
الحسين بن
علوان الكلبي
الصفحه ٣٦ :
وأخيرا لخّص
كلامه في بيان التأويل بما يلي :
«التأويل في
عرف القرآن هو الحقيقة التي يتضمّنها
الصفحه ٣١ : : لا يقدح
في ذلك ، فإن معرفة تفسير اللفظ ومعناه وتصوّره في القلب ، غير معرفة الحقيقة
الموجودة في الخارج
الصفحه ٣٥ : الكتاب ، بمنزلة اللباس من المتلبّس ، وبمنزلة المثال من الحقيقة ،
وبمنزلة المثل من الغرض المقصود بالكلام
الصفحه ٤٤ :
التعبّد بها والتوقف فيها دون الولوج في معرفة كنهها ؛ إذ لا سبيل إلى معرفة حقيقة
الصفات ، كما لا سبيل إلى