الصفحه ٢٩٣ : ابن حبّان بأن أبا صالح باذان لم يسمع عن ابن عباس. كيف لم يسمع منه وهو معه
في زمرة عليّ مع سائر أوليائه
الصفحه ٣١٦ : المتخرّجون من مدرسة ابن
عباس والمتعلمون على يديه.
قال ابن تيميّة
: وأما التفسير فإنّ أعلم الناس به أهل مكة
الصفحه ٣٢٧ :
والجهالات بعيدا (١).
قال ابن
المديني : لا أعلم في التابعين أوسع علما من سعيد بن المسيب. قال
الصفحه ٣٤٥ : بيت الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم دون غيرهم إطلاقا.
وروى ابن خلكان
بشأن ابنه عبد الله ما يشبه صلابة
الصفحه ٣٥٠ : يقول : أعلمهم بالتفسير
عكرمة.
وأخرج عن يزيد
النحوي عن عكرمة ، قال ابن عباس لي : انطلق فأفت للناس
الصفحه ٣٦٣ :
رباح. (١)
قال ابن سعد :
وقد انتهت فتوى أهل مكة إليه وإلى مجاهد ، في زمانهما ، وأكثر ذلك إلى عطا
الصفحه ٣٦٥ : رؤساء العامّة. أمّا ابن أبي رباح
فهو مولى عبد الله ابن عباس ، ولقاؤه للباقر غير معلوم. نعم لقاؤه لعلي
الصفحه ٣٩١ :
لزدناك. انتهى ملخّصا (١).
قلت : ولعل هذه القصّة منسوبة إلى ابنه حمزة أو عبد الله أو
أحد أحفاده
الصفحه ٣٩٦ : كلّها ؛ قال ابن حجر العسقلاني : قال وكيع (٢) وغيره : «لم يتخلّف مسروق عن حروب عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤١١ :
حاتم : صدوق. وقال ابن معين : كان يتشيّع فيفرط. وذكره ابن حبّان في الثقات. توفّي
سنة (١٣٩ أو ١٤٠
الصفحه ٤٢٠ :
مجمع على وثاقته.
قال ابن أبي
داود : ليس أحد بعد الصحابة أعلم بالقراءة من أبي العالية ، وبعده
الصفحه ٤٢٦ : أبو
أحمد ابن عديّ : للكلبي (١) أحاديث صالحة ، وخاصّة عن أبي صالح (٢) ، وهو معروف بالتفسير ، وليس لأحد
الصفحه ٥٣١ :
...) بملاء من الناس.
وأبيّ بن كعب
كان يقرأ قراءة ابن مسعود.
وسعيد بن جبير
، وطاوس ، وعطاء ، ومجاهد
الصفحه ٤٨ :
إبراهيم ، قال : كان أصحابنا يتّقون التفسير ويهابونه.
قال ابن كثير :
فهذه الآثار الصحيحة وما شاكلها عن
الصفحه ٥١ :
الله بن عباس ، لم يدع آية في القرآن إلّا وقد ذكر من تفسيرها ، على ما روت عنه
الرواة ؛ ولذلك قيل : ابن