الصفحه ٢١٩ : : وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود ،
قال : كنّا نقرأ على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يا أيها
الصفحه ٢٢٩ : الله الصادق عليهالسلام ، قال : كان أبي (الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام) يحبّه (أي ابن عباس) حبّا
الصفحه ٢٤٢ : ابن
الأنباري من طريق عكرمة عن ابن عباس ، قال : إذا سألتموني عن غريب القرآن ،
فالتمسوه في الشعر ، فإن
الصفحه ٢٤٧ : : (إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ
لَنْ يَحُورَ)(٢) ـ : وعن ابن عباس : ما كنت أدري ما معنى «يحور» حتى سمعت أعرابيّة تقول
الصفحه ٢٥٤ :
كان المخبر به من قبلهم محتملا ، ولم يقم دليل على صدقه ولا على كذبه. قال
: كما أفاده ابن حجر
الصفحه ٢٦١ : تسيهر أن الذي سأل كعبا هو شيخ مكة وزعيمها ابن عباس؟!
وكذا روي عن
معتمر بن سليمان عن أبيه عن شيبان
الصفحه ٢٦٤ :
المطبوعة خطأ قطعا. قال ابن حجر : موسى بن سالم أبو جهضم مولى آل العباس ،
أرسل عن ابن عباس. وهو من
الصفحه ٢٦٥ :
ذلك بعد قوله : وكان ابن عباس وأبو هريرة أكبر من نشر علم كعب الأحبار (١).
وقال الدكتور
مصطفى
الصفحه ٢٦٧ :
تَفْعَلُونَ
، كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ)(١) ، فحاشا ابن عباس
الصفحه ٢٦٨ : اللغة والأدب الرفيع.
وهكذا كان ابن
عباس بمعارفه الوسيعة يهتمّ بتعرّف كل شيء في القرآن ، حتى ليقول
الصفحه ٢٧٣ : (١).
وقال الخليلي ـ
في الإرشاد ـ : وتفسير السّدي يورده بأسانيد إلى ابن مسعود وابن عباس ، وروى عن
السدّي
الصفحه ٢٧٩ :
السادس ـ حسن أيضا ـ : طريق الضحّاك بن مزاحم الهلالي الخراساني. قال ابن شهرآشوب
: أصله من الكوفة
الصفحه ٢٨٤ :
والصادق عليهماالسلام. (١)
وله رواية أخرى
، رواها الكليني بإسناده الصحيح إلى ابن محبوب عنه عن
الصفحه ٢٨٦ :
فلو ردّ حديث هؤلاء ، لذهب جملة من الآثار النبويّة ، وهذه مفسدة بيّنة (١).
قال ابن حجر ـ
بعد أن
الصفحه ٢٩٢ : ـ فقد روى عن علي عليهالسلام وابن عباس ومولاته أم هانئ ، وروى عنه الأجلّاء كالأعمش
والسدّي الكبير