الصفحه ٣٥٩ :
يحيى بن سعيد وأوصى ابنه بتركه (١). وقد سمعت أبا حاتم قوله بشأن عكرمة : ثقة يحتجّ بقوله
إذا روى
الصفحه ٣٦٢ : وزهّادها ، ومن خواصّ ابن عباس والمتربّين في مدرسته. (١) وهو الذي حضر وصيته بالطائف في جماعة من الشيوخ
الصفحه ٣٨٠ : بالسّروقة من مال الله ، أعطى القرآن عزائمه فيما له وعليه ، فأشرف
منها على رياض مونقة ، وأعلام بيّنة. ذلك ابن
الصفحه ٣٩٣ : .
وروى ابن دكين
عن الحسن بن صالح ، قال : لم يصلّ أبو صادق (١) على مرّة الهمداني. وقال ـ في أيام حياته
الصفحه ٤٠٦ : من أصحاب ابن مسعود (٣).
وكانت له صحبة
أو رؤية ، كان ممن روى حديث الغدير ، حسبما ذكره الخوارزمي
الصفحه ٥١٩ :
افترضوا له دلائل من الكتاب والسنّة ، لم تثبت عند أئمة النقد والتمحيص ..
قال ابن كثير :
وقد
الصفحه ٥٢٤ : عمرو
بن حريث فهو ما أخرجه الحافظ عبد الرزاق في مصنّفه عن ابن جريج ، قال : أخبرني أبو
الزبير عن جابر قال
الصفحه ٥٣٢ :
وهذا ابنه عبد
الله تراه لا يكترث بنهي نهاه أبوه تفاديا دون سنّة سنّها رسول الله
الصفحه ٢٠٦ : . وفي حديث : لا يمنعكم أذان بلال من سحوركم فإنه ينادي
بليل ، فكلوا واشربوا حتى تسمعوا أذان ابن أم مكتوم
الصفحه ٢٢٥ :
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ولكل شيء فارس ، وفارس القرآن ابن عباس» (١).
ولد في الشعب
قبل
الصفحه ٢٤٣ : عَرَبِيًّا)(١) ، وقال : (وَهذا لِسانٌ
عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)(٢).
مسائل ابن الأزرق
ولعلّ أوسع ما
أثر عن ابن
الصفحه ٢٥٥ :
«وكثيرا ما نجد
بين مصادر العلم المفضّلة لدى ابن عباس ، اليهوديّين اللّذين اعتنقا الإسلام : كعب
الصفحه ٢٦٠ :
تفسير الطبري والدر المنثور وابن كثير وغيرها من أمهات كتب التفسير بالنقل المأثور
(٢) ، فلم نجد فيها ذكرا
الصفحه ٢٨١ :
الضعف متروك. ولم يخرج ابن جرير ولا ابن أبي حاتم من هذا الطريق شيئا ،
وإنما أخرجها ابن مردويه وأبو
الصفحه ٣٤٦ : بسنة (١٣٢) حسبما ذكره ابن حجر (٢) ؛ لأن أبا جعفر إنّما تصدّى للخلافة بعد موت السفّاح
سنة (١٣٦) (٣). وقد