الصفحه ٢١٨ :
إليه متقنة.
قال الخليلي في
الإرشاد : ولإسماعيل السّدّي تفسير يورده بأسانيد إلى ابن مسعود وابن عباس
الصفحه ٣٣٥ : ) كان
أوثق أصحاب ابن عباس ، ومن ثم اعتمده الأئمّة وأصحاب الحديث والتفسير.
وروي عنه أنه
قال : عرضت
الصفحه ٣٤٢ :
قال وكيع بن
الجراح (١) : كان سفيان يصحّح تفسير ابن أبي نجيح. قال أحمد ابن
حنبل : ابن أبي نجيح ثقة
الصفحه ٣٥٤ : : أبو جعفر ابن جرير الطبري ، ومحمّد بن نصر المروزي ،
وأبو عبد الله ابن مندة ، وأبو حاتم ابن حبّان ، وأبو
الصفحه ٤٠٩ : عنه عهد الأشتر ، ووصيّته إلى محمد
ابنه.
وهو من العشرة
الذين دعاهم الإمام أمير المؤمنين للحضور لديه
الصفحه ٤٢٧ : الدين
السيوطي : وكتاب ابن جرير الطبري أجلّ التفاسير وأعظمها ، ثم ابن أبي حاتم ، وابن
ماجة ، والحاكم
الصفحه ٥١٦ : ، فإذا تجرّأ أحد على تطليقها دفعة واحدة فقد خالف السنّة
، وجزاؤه أن يعامل بقوله زجرا له (١).
وناقش ابن
الصفحه ٢٣٧ : تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما)؟ فقال : وا عجبا لك يا ابن عباس! هما : عائشة ، وحفصة
الصفحه ٢٣٨ : النفر ... (٦) وهكذا يتابع ذكر أسباب نزول آيات ، وفي الأكثر يسندها
إلى ابن عباس.
وقد برع ابن
عباس في
الصفحه ٢٧١ :
لا ضعف في الإسناد.
قال الخليلي ـ
في الإرشاد ـ : تفسير معاوية بن صالح قاضي الأندلس عن عليّ ابن
الصفحه ٢٧٨ : خلّص الصحابة والتابعين ممن يميلون إلى مذهب أهل
البيت عليهمالسلام أمثال ابن مسعود وأبيّ بن كعب وابن
الصفحه ٢٨٠ : مشايخه الثقات (١) ، فقد روى ـ عند تفسير سورة الناس ـ بإسناده عن مقاتل
بن سليمان عن الضحاك بن مزاحم عن ابن
الصفحه ٢٨٥ :
حتى ولّى عمر بن هبيرة العراق ، فقدمها فلم يزل بها إلى أن توفّي سنة (١١١) وقال
ابن حجر : وكان ثقة إن شا
الصفحه ٣٢٥ : رأسه ، قال : لا إله إلّا الله ، ثم قالها الثالثة فلم يتمّها (١).
وذكر ابن قتيبة
: أنه أمر الحجاج
الصفحه ٣٤٧ : الوداع
، ويقول : حجة الإسلام! أخرج ذلك ابن سعد عن إبراهيم بن ميسرة عنه (٢).
وكان ابنه يقول
: إن العالم