الصفحه ٣٤١ : عن الإسلام
خيرا (٣).
تفسير مجاهد برواية ابن أبي نجيح
هناك تفسير
متقطع ومرتّب على السور ، يبتدئ من
الصفحه ٣٥٨ : كان تربية مثل ابن عباس من خاصة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهذا كما يقال : لو عمل كذا لنفعه أو
الصفحه ٣٦٠ :
جمع كثير من التابعين ، ولا سيّما المتأثّرين بمدرسة ابن عباس ، أمثال
قتادة والضحاك والشعبي والأعمش
الصفحه ٣٦٤ : . فقلت : من أين لك ما رأيتك أمرتني به؟ فقال : رأيت عطاء
ابن أبي رباح يفعل هذا (١).
قال : وكان
أسود
الصفحه ٣٦٦ : وأبي عبد الرحمن
السلمي وجماعة. وروى عنه الأعمش وابن جريج. كان أبو إسحاق يقول : عطاء بن السائب
من
الصفحه ٣٦٨ :
الأزدي الكوفي ، فجمع من كتاب أبان ، ومحمد ابن السائب الكلبي ، وأبي روق ابن
عطيّة بن الحرث ، فجعله كتابا
الصفحه ٣٧٣ :
__________________
(١) قال ابن عون : كان الحسن يحدّث بالحديث وبالمعاني. وقال جرير بن حازم :
كان الحسن يحدثنا الحديث يختلف
الصفحه ٣٧٥ : علي عليهالسلام (١).
وقد تقدم
الجواب عن ذلك ، وأنه كان لا يرسل إلّا عن ثقة ، ولذلك قال ابن المديني
الصفحه ٣٧٨ :
عن كونه بالمدينة حينذاك ولم يخرج إلى العراق. وقد عرفت تصريح العلماء بذلك
(١).
وإليك من كلام
ابن
الصفحه ٣٨٦ : علي عليهالسلام (٢).
وغزا خراسان
وأقام بخوارزم سنتين ، ودخل مرو فأقام بها مدّة. قال ابن سعد : كانت
الصفحه ٤١٥ :
فقال خالد :
كذب عدوّ الله ، إن كان ، ابن أخي لأفرس منه ، يعني خالد بن الوليد ، وكانت أمه من
بني
الصفحه ٤٢٢ : .
وعدّه المفيد
في رسالته «العدديّة» ممن لا مطعن فيهم ولا طريق للذّم واحد منهم. وعدّه ابن
شهرآشوب من خواصّ
الصفحه ٤٣١ : إلى التعبّد والتقليد.
وقد عرفت أن
جلّ التابعين من متخرّجي مدارس الصحابة الأوّلين كعبد الله ابن مسعود
الصفحه ٤٥٧ : .
ط ـ وابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة
، ص ١٣٦ وص ٧٥. وفيه أيضا بدل «عترتى» «سنّتي» ، لكنّه لم يسنده إلى
الصفحه ٤٦٤ : الرسالة الأمين ـ صلوات الله عليه ـ.
أخرج أبو جعفر
الطوسي ـ في أماليه ـ بإسناده إلى ابن مسعود ، قال