الصفحه ٢٣٦ : ابن مسعود وأبي مالك وقتادة أيضا (٢).
ثانيا ـ رعايته لأسباب النزول
ولأسباب النزول
دورها الخطير في
الصفحه ٢٤٤ : ، فتفسّرها لنا ، وتأتينا بمصادقة من كلام العرب ، فإنّ
الله إنما أنزل القرآن بلسان عربيّ مبين. قال ابن عباس
الصفحه ٢٤٥ : .
أخرج الطبري
بإسناده إلى ابن أبي يزيد قال : سمعت ابن عباس ، وهو يسأل عن قوله تعالى : (ما جَعَلَ
الصفحه ٢٥٩ : أحمد
وابن أبي شيبة والبزّاز من حديث جابر ، أن عمر أتى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بكتاب أصابه من بعض
الصفحه ٢٦٣ : وَطَمَعاً) فقال : البرق : الماء (٢).
لكن في طبقات
ابن سعد (٣) أن أبا الجلد الجوني ـ حيّ من الأزد ـ اسمه
الصفحه ٢٨٣ : يميل مع مذهب أهل البيت ، ذلك المنهج الذي انتهجه أشياخه من قبل ، من
المتأثّرين بمدرسة ابن عباس رضوان
الصفحه ٢٨٨ : السائب بن بشر
الكلبي الكوفي ، النسّابة المفسر الشهير. عن أبي صالح مولى أمّ هانئ ، عن ابن
عباس.
وقد وصفه
الصفحه ٢٩٠ :
قال : أما ابن أبي ليلى فلست أذكره ، وأما جابر فكان يؤمن بالرجعة (١) ، وأما الكلبي ـ وكنت اختلف
الصفحه ٢٩١ : أبي صالح عن ابن عباس التفسير ، وأبو صالح لم ير ابن عباس ولا سمع منه
شيئا ، ولا سمع الكلبي من أبي صالح
الصفحه ٢٩٤ : النسائي : متروك الحديث (٣).
وقد عدّه ابن
شهرآشوب من أصحاب الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ٣١٣ :
مدارس التفسير :
*
مدرسة مكة أقامها ابن عباس
*
مدرسة المدينة أقامها أبيّ بن كعب
الصفحه ٣٢١ :
٤ ـ طاوس بن كيسان
٥ ـ عكرمة مولى ابن عباس
٦ ـ عطاء بن أبي رباح
٧ ـ عطاء بن السائب
٨ ـ أبان بن تغلب
الصفحه ٣٢٦ :
الدهماء ، يعني سعيد بن جبير.
قال يحيى بن
سعيد : مرسلات ابن جبير أحبّ إليّ من مرسلات عطاء ومجاهد
الصفحه ٣٢٩ : الناس بما تقدمه من الآثار وأفهمهم ـ أو أفقههم ـ في زمانه» (٢). وقد تقدم الحديث ، برواية ابن خلكان عن أبي
الصفحه ٣٣٠ :
ابن أبي بكر ، وأبو خالد الكابلي ، من ثقات عليّ بن الحسين عليهماالسلام (١).
وفي مناقب آل
أبي