الصفحه ٣٤٤ : أشغلني عن ذكر ربّي؟! فقال : أنا طاوس يا ابن رسول الله ،
ما هذا الجزع والفزع؟! (١). وأيضا موقفه الآخر مع
الصفحه ٣٧١ :
سعد : كان ثقة. وذكره ابن حبّان في الثقات (١).
وقال الحافظ
شمس الدين الداودي : صنّف كتاب «معاني
الصفحه ٣٧٢ :
ابن سعد وغيره (١).
كان أكثر ما
يقوله عن علي عليهالسلام من غير أن يصرّح باسمه الشريف تقيّة ، أو
الصفحه ٣٨١ : ؟ (١).
ورواه ابن
خلكان بتبديل لفظ «يا حسن» ب «يا شيخ» ، وعقّبه : فما قصّ الحسن بعدها (٢).
وذكر أبو محمد
الحسن
الصفحه ٣٨٧ :
أفضل منه.
أخرج ابن سعد
بإسناده إلى إبراهيم النخعي : أن أبا بردة (ابن أبي موسى الأشعري) كتب علقمة في
الصفحه ٣٩٧ : للخروج مع عليّ عليهالسلام في واقعة الجمل : ما نهض في تلك الفتنة إلّا ستة
بدريّون ، منهم : أبو الهيثم ابن
الصفحه ٣٩٩ :
ما نسخها شيء.
هكذا روى ابن
سعد روايتين بهذا اللفظ ، أسندهما إلى الشعبي.
ثم أخرج عن
عاصم رواية
الصفحه ٤٠٢ :
في نفسه ، ومن ثم ذكروا أنه روى عن أبي بكر وعمر وعليّ وابن مسعود وأبيّ بن كعب ،
ولم يرو عن عثمان شيئا
الصفحه ٤٣٠ :
عكرمة. وكان ابن عباس يجعل في رجليه الكبل ، يعلّمه القرآن والسّنن.
ومنهم الحسن
البصري ، وعطاء بن
الصفحه ٤٣٣ : .
قال مجاهد :
عرضت القرآن على ابن عبّاس ثلاث مرّات ، أقف عند كل آية ، أسأله فيم أنزلت ، وكيف
نزلت. قال
الصفحه ٤٣٤ :
عباس عن تفسير القرآن ، ومعه ألواحه ، فيقول له ابن عباس : اكتب ، حتى سأله
عن التفسير كله. ومن ثم
الصفحه ٤٣٦ : : ابن عباس وابن مسعود ، وعلى رأسهما
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
هذا مجاهد بن
جبر ، متخرّج مدرسة
الصفحه ٤٣٨ : التفسير ، عكرمة مولى ابن عباس ، الذي ربّاه فأحسن
تربيته وعلّمه فأحسن تعليمه ، حتى أصبح من الفقهاء وأعلم
الصفحه ٤٤٢ : اشتبه عليه وحي الملائكة ونداؤهم ، بوحي الشياطين ؛
ولذلك سأل سؤال التعجّب ، ثم طلب آية للتثبّت. روى ابن
الصفحه ٤٤٦ : للشحم : أين تذهب؟ لقال
: أسوي العوج. وكم وكم لهم من أمثال على ألسنة البهائم والجمادات (٢).
ويروي ابن