الصفحه ١٧٦ :
ومن ثم كان ابن
مسعود يقول : والله الذي لا إله غيره ما نزلت آية في كتاب الله إلّا وأنا أعلم فيم
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام.
أخرج ابن سعد
عن إبراهيم ، قال : هبط الكوفة ثلاثمائة من أصحاب الشجرة ، وسبعون من أهل بدر.
وبذلك
الصفحه ٢٢٦ : ابن الحنفيّة (١).
روى أبو عمرو
محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشّي بإسناده إلى عبد الله بن عبد ياليل
الصفحه ٢٤٠ : القرآن ؛ حيث نزل بلغتهم وعلى أساليب كلامهم المألوف.
وهكذا نجد ابن
عباس يرجع ، عند مبهمات القرآن وما
الصفحه ٢٥٠ : الكلبي مسندا إلى ابن عباس ، قال : اقتسمت العرب جزيرتها على خمسة
أقسام. قال : وإنما سمّيت بلاد العرب جزيرة
الصفحه ٢٥١ : أوّل يومه. أخرج الطبري بإسناده إلى عمرو ابن حبيش قال : قلت لعبد
الله بن عمر : (إِنَّ الصَّفا
الصفحه ٢٥٦ : تابعه على
هذا الرأي الأستاذ أحمد أمين ، قال : ولم يتحرّج حتى كبار الصحابة مثل ابن عباس من
أخذ قولهم. روي
الصفحه ٢٥٧ : معاشر المسلمين ـ أن نحذو حذوهم ونواكبهم في مسيرة
الوهم والخيال؟!
لا شكّ أنّ
نبهاء الصحابة أمثال ابن
الصفحه ٢٧٧ : ، وممن يرى رأي الشيعة في فقه الشريعة ، ولا سيّما ما
ذكره ابن أذينة ـ الراوي عن الهاشمي ـ في ذيل الحديث
الصفحه ٣٠٠ : : أنا أحقّ أن آتيك (١).
ومن ثم كان
يسمّى «البحر» لكثرة علمه. وعن مجاهد : هو حبر الأمّة. وعن ابن
الصفحه ٣٠٦ : : إنّ قوله ليس بحجة! والصواب الأول ؛ لأنه من باب الرواية لا
الرأي.
وقد أخرج ابن
جرير عن مسروق بن
الصفحه ٣١٨ : معاوية في سرّ ، ولأخوّة قديمة كانت
بينهما ، كما يبدو من وصية معاوية لابنه يزيد بشأن أبي بردة ابن أبي موسى
الصفحه ٣٢٨ : .
روى الكشّي
بإسناده إلى الزهري عن ابن المسيّب ، قال : كان القوم لا يخرجون من مكّة حتى يخرج
عليّ بن
الصفحه ٣٣١ :
المسبّحون. عن ابن عباس وعمرو بن شرحبيل.
٢ ـ وقيل :
المطيعون المحسنون. عن ابن عباس أيضا.
٣ ـ هم
المطيعون
الصفحه ٣٣٦ :
من أهل الكتاب ، ولكن شدة نكير شيخه ابن عباس على الآخذين من أهل الكتاب ، يتنافى
وهذه التهمة. والأرجح