الصفحه ٣٨٩ : ، المدني. سكن الكوفة ثم المدينة. وقال في الخلاصة : المدني
ثم الكوفي أحد العلماء. قال ابن عون : ما رأيت أحدا
الصفحه ٤٠٠ :
عملي هذا. وكان بها حتى مات. قال ابن سعد : ومات بالسلسلة بواسط ، وقبره
هناك يزار (١). وأخرج عن أمّ
الصفحه ٤٠١ : مراكز العلم والثقافة ، ولا سيّما إذا كان العمل
مثل عمل العشّارين! الأمر الذي لا نكاد نصدقه بشأن مثل ابن
الصفحه ٤٠٤ : إسماعيل
ابن شراحيل الهمداني السكسكي الكوفي ، المعروف بمرّة الطيب ومرّة الخير ، لقّب
بذلك لعبادته. روى عن
الصفحه ٤٠٥ : ، ولا يكاد يرسل إلّا صحيحا.
قال ابن أبي
حاتم عن أبيه : وسئل عن الفرائض التي رواها الشعبي عن عليّ
الصفحه ٤١٢ : أظنّ أنّ الله خلق مثلك.
وقال ابن حبّان
ـ في الثقات : كان من علماء الناس بالقرآن والفقه ومن حفّاظ أهل
الصفحه ٤١٣ :
الحديث ، وكان يقول بشيء من القدر. وأخرج ابن خلكان عن أبي عمرو بن العلاء
، قال : حسبك قتادة
الصفحه ٤١٨ : ء الأبرار. قال ابن عجلان : ما
هبت أحدا هيبتي زيد بن أسلم (١).
قال ابن حجر :
أخذ العلم من جماعة ، منهم عليّ
الصفحه ٤٢١ : أبو عبد الله ، ويقال أبو يزيد الكوفي عربي
صميم ، روى عن عكرمة وعطاء وطاوس وخيثمة والمغيرة ابن شبيل
الصفحه ٤٢٥ :
قال الإمام بدر
الدين الزركشي : وفي الرجوع إلى قول التابعي روايتان عن أحمد. واختار ابن عقيل
الصفحه ٤٢٨ : إسحاق : حدّثنا أبان بن صالح عن مجاهد
قال : عرضت المصحف على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحته إلى خاتمته
الصفحه ٥٠٦ :
سمّيت إثما ؛ لأنها رأس المآثم وأصلها وأساسها ، كما نبّهنا. وإلى هذا يرجع
كلام ابن سيده ، قال
الصفحه ٥٢١ : ... وروى عطاء عن ابن عباس ، قال : ما كانت
المتعة إلّا رحمة من الله رحم بها عباده ، ولو لا نهي عمر عنها ما
الصفحه ٥٣٣ : الضحّاك : لا يصنع ذلك إلّا من جهل أمر الله. فقال سعد :
بئس ما قلت ، يا ابن أخي! فقال الضحّاك : فإن عمر قد
الصفحه ٥٤٠ :
القطاني. وقال ابن معين : ليس بشيء ، وكانت له مناكير نقمت عليه. ووصفه
الذهبي بأنه صدوق ، يغرب