الصفحه ٤٧٦ : الخاصة والعامة ـ أرضا
خصبة استثمروها لترويج أباطيلهم وتنفيق بضائعهم المزجاة. فصاروا يضعون الحديث
ويختلقون
الصفحه ٤٨٠ : التفسير ، من الكتب الآنفة ، وما جاء عرضا في سائر
الكتب الحديثيّة ، أمثال الكافي وكتب الصدوق وكتب الشيخ
الصفحه ٥٠٧ : أنها صرّحت
بأن الله قد غضب عليه ولعنه ، ولا يلعن الله المؤمن إطلاقا ، كما في الحديث عن
الإمام أبي جعفر
الصفحه ٥٢٣ :
يشهد به التاريخ ومتواتر الحديث ، أنّ المتعة (النكاح المؤقّت) كانت ممّا أحلّه
الكتاب وجرت به السنّة وعمل
الصفحه ٥٥٢ :
والتبيين يكون في الدنيا (١).
٩ ـ وذكر جار
الله الزمخشري في حديث ذي القرنين عن عليّ أمير
الصفحه ٥٥٤ : حول مسألة الرجعة ، أورد أكثر من مائتي حديث عن مصادر معتبرة ،
ثم يقول : وكيف يشكّ مؤمن بحقّية الأئمّة
الصفحه ٦٢٧ : الثلاث...................................................... ٥٠٨
٨ ـ حديث المتعة
الصفحه ١٨ :
عنه الفهم.
بين أقداحهم
حديث قصير
هو سحر ، وما
سواه كلام
وفي هذا
الصفحه ١٩ : في القرآن والحديث ، وما قيل
أو قد يقال فيه.
التأويل : من الأول ، وهو الرجوع إلى حيث المبدأ ؛ فتأويل
الصفحه ٢١ : ظهر وبطن».
سئل الإمام أبو
جعفر الباقر عليهالسلام عن هذا الحديث المأثور عن رسول الله
الصفحه ٢٢ :
السماوات والأرض ، ولكل قوم آية يتلونها ، هم منها من خير أو شر» (١).
وفي الحديث عنه
الصفحه ٣٨ : لَيْلَةِ الْقَدْرِ ...)(٦).
وقد ورد في
الحديث ـ من طرق الفريقين ـ : أن القرآن نزل جملة واحدة في
الصفحه ٥٥ : ،
والاشتقاق ، والنحو ، والقراءات ، والسير ، والحديث ، وأصول الفقه ، وعلم الأحكام
، وعلم الكلام ، وعلم الموهبة
الصفحه ٥٦ : وتعالى ، فاطلبوا ذلك من عند أهله خاصّة» (٤)
وقال ـ في حديث
آخر ـ : «إنّ الله قسّم كلامه ثلاثة أقسام
الصفحه ٦٠ : اشتبه عليهم أمره ، ولم يمعنوا النظر في فحواه إمعانا.
ولا بدّ أن
نذكر نصّ الحديث أوّلا ، ثم النظر في