الصفحه ١٣٥ : على مذهب الأستاذ الشاطر في تفسير الآيات وترجمتها ،
ثم رجع العلم عن رأيه الأوّل ، أنعيد إذ ذاك ترجمة
الصفحه ١٩ : في القرآن والحديث ، وما قيل
أو قد يقال فيه.
التأويل : من الأول ، وهو الرجوع إلى حيث المبدأ ؛ فتأويل
الصفحه ٥٣ : ، وموهبيّة :
فالأول
: معرفة
الألفاظ ، وهو علم اللغة.
والثاني
: مناسبة بعض
الألفاظ إلى بعض ، وهو علم
الصفحه ١١٩ : مطّردة فهو من الشرح والتفسير ، وليس من
الترجمة المصطلحة في شيء.
ذكر الشيخ محمد
بهاء الدين العاملي (١٠٣١
الصفحه ١٢٥ : بيان.
وعليه فقد صحّ
القول : بأن الترجمة الحرفية تذهب برواء الكلام ، فضلا عن بلاغته الأولى التي كانت
الصفحه ٢٢٤ : ء آل
بيت الرسول ، المتخصّصين بهم في العهد الأول بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ، وأضاف
الصفحه ٣٥٣ : والمخرج منه. وذلك أن عكرمة كان
يسمع الحديث من شيخ ومثله من شيخ آخر ، فربما حدّث وأسنده إلى الأول ، ثم
الصفحه ٥٢٢ : )
وكذا بينه وبين عبد الله ، فقال له ابن عباس : أول مجمر سطع في
المتعة مجمر آل الزبير (العقد الفريد
الصفحه ٥٢٧ : ولم يرد عليه ذلك القول (١).
وأغرب
القسطلاني في شرحه على البخاري ، حيث قوله : إنّ نهي عمر كان مستندا
الصفحه ٣٩٤ : الله وسيلة».(شرح النهج لابن أبي الحديد ، ج ٢ ، ص ٢٦٧) ،
وفي كتاب صفّين للمدائني ، عن مسروق ،
أن عائشة
الصفحه ٥٢٦ : ، ج ٤ ، ص ٢٢٥ ، حوادث سنة ٢٣ (ط المعارف) ونقله ابن
أبي الحديد في شرح النهج (ج ١٢ ، ص ١٢١) عن الطبري وشرح الغريب
الصفحه ١٦ : أتى عليها من وجه كلّيّها وأهمل جانب تعيينها ، فجاءت مجملة هي بحاجة إلى
شرح وبيان ، في مثل الدابّة التي
الصفحه ٣٥١ : ـ بالكاف الفارسية ـ : التلميذ. وقد ذكره ابن حجر
في مقدمة شرح البخاري ص ٤٢٨ بلفظ : «كان عكرمة أعلم موالي ابن
الصفحه ١٥ : آنذاك ؛
ليقوم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بتبيينها وشرح تفاصيلها ، وكذا صحابته العلماء (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٠ : قبله يكون التأويل فيه من باب العلم والكلام كالتفسير
والشرح والإيضاح ويكون وجود التأويل في القلب واللسان