الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن أصرف بصري (٣) ، أي لا يداوم في النظرة ، ويصرف ببصره من فوره.
* وعن أبي جعفر
الباقر
الصفحه ١٩٥ : بن مسلم عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام قال : لما نزلت الآية : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ
الصفحه ٢٠٦ : ، فإنه لا يؤذّن حتى يطلع
الفجر (١).
قال الإمام أبو
جعفر الباقر عليهالسلام : «الفجر هو الخيط الأبيض
الصفحه ٢٠٧ : الباقر عليهالسلام قال : أتى عمّار بن ياسر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ، أجنبت
الصفحه ٢٢٣ : ممن عرفنا صلاحه ووثقنا بإيمانه الصادق. تلك وصية إمامنا أبي جعفر محمد
بن علي الباقر عليهالسلام قال في
الصفحه ٢٣١ : الزركشي في البرهان ، ج ٢ ، ص ١٥٧. قال : «وهو تجرّد لهذا
الشأن».
(٤) حدّثني بذلك السيد محمد باقر الأبطحي
الصفحه ٢٧٣ : ، ومحمد بن علي
الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق عليهمالسلام. قال : إسماعيل ابن عبد الرحمن السدّي أبو محمد
الصفحه ٢٧٨ :
الإمام الباقر عليهالسلام عند ما واجه إنكار القوم.
ومسألة استحلال
المتعة كانت حينذاك من اختصاص
الصفحه ٢٨٣ : عليهالسلام. وقد عدّه الشيخ أبو جعفر الطوسي ، من أصحاب الباقر
__________________
(١) تاريخ بغداد ، ج ١٣
الصفحه ٢٩٥ : من أصحاب أبي جعفر الباقر عليهالسلام. وجلود : قرية في البحر ، وقيل : بطن من الأزد. قال :
وله كتب
الصفحه ٣٢٧ : ) وتوفّي سنة (٩٥) و
أسند ابن سعد ـ
كاتب الواقدي ـ إلى الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٣٤٦ : الله
هذا هو ابن عطاء ، الذي صحب الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام ، وكان من خلّص شيعتهما كأبيه عطا
الصفحه ٣٥٦ : بصير ، قال : كنا عند الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام وعنده حمران ؛ إذ دخل عليه مولى له ، فقال : جعلت
الصفحه ٣٥٧ : مسعود العياشي بإسناده إلى
زرارة بن أعين عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام (٣).
غير أن الكشّي
الصفحه ٣٦١ : عليهالسلام. فقد روى أبو جعفر الطوسي بإسناده إلى أبي الورد ، قال
: قلت لأبي جعفر الباقر عليهالسلام : إن أبا