الصفحه ١٤ : بدّ أن يكون هناك إبهام في وجه اللفظ ؛ بحيث ستر وجه المعنى ، ويحتاج إلى
محاولة واجتهاد بالغ حتى يزول
الصفحه ٢٢ : عليّ عليهالسلام فقد قاتل أشباه القوم ممّن عارضوا بقاء الإسلام ، على
نمط معارضة أسلافهم في البد
الصفحه ٢٤ : ء أكانت جليّة أم خفيّة ـ شرائط ومعايير ،
لا بدّ من مراعاتها للحصول على الفهم الدقيق. فكما أن لتفسير الكلام
الصفحه ٢٥ : كان التأويل ـ كما عرفناه ـ هو المفهوم العام المنتزع
من فحوى الكلام ، كان لا بدّ أنّ هناك مناسبة لفظية
الصفحه ٤٥ : جميعا.
نعم لا نتحاشى
القول بأنهم في بدء مجابهتهم للمتشابهات يقفون لديها ، وقفة المتأمّل فيها ؛ حيث
الصفحه ٦٦ : من فسّر القرآن بالرأي.
والنقل والسماع لا بدّ له منهما في ظاهر التفسير ، أوّلا ليتّقي بهما مواضع الغلط
الصفحه ٧٥ : ؛ لأنها أعراف عامّة ، وهذا عرف
خاص. فمن رام الوقوف على مصطلحات علم النحو ـ مثلا ـ فلا بد من الرجوع إلى
الصفحه ١١١ : أنواع الاستعارة وأجاد في فنونها ، وكان لا بدّ منه وهو آخذ في توسّع
المعاني توسّع الآفاق ، في حين تضايقت
الصفحه ١١٧ : المترجم إليها ، فلا
بدّ أن يعمّد المترجم إلى تبديل قوالب لفظية إلى نظيراتها من غير لغتها ، بشرط
الوفا
الصفحه ١٣٢ : الأمطار. فإنّ التبخير
يحصل من الحرارة المركزيّة والحرارة الجوية والريح ، أي لا بدّ من هذه العوامل
الثلاثة
الصفحه ١٥٨ :
ينتدب منهم من يصلح لهذا الشأن. فاجتمع لفيف من العلماء المعروفين من تلك
الديار ، فترجموا القرآن بد
الصفحه ١٨٥ : ، (١) لا بدّ لمعرفة حقائقها وماهيّاتها من مراجعة الشريعة ،
كما كان يجب الرجوع إليها لمعرفة أحكامها وشرائطها
الصفحه ٢٤٠ : الغريب المنفور. فما أشكل
من فهم معاني كلماته ، لا بدّ لحلّها من مراجعة الفصيح من كلام العرب المعاصر
لنزول
الصفحه ٢٦٧ :
بدّ منه ، ولا يستطيع أحد محايدته ، إنما هو شيء كان عليه الأصحاب والعلماء من
التابعين لهم بإحسان.
كان
الصفحه ٣٦٦ : وأضرابهم. أمّا سبب اختلاطه في
نظر القوم فلعله بدى منه شيء من الارتفاع لم يكن يتحمّله القوم ، وكم له من نظير