الصفحه ١٤١ : ذلك ، ولكنه لا بدّ أن تتوفّر في
الترجمة براعة وإحاطة كاملة باللغة التي ينقل منها القرآن إلى غيرها
الصفحه ١٨٦ : السنّة عن مطلق حكم الزاني الوارد في القرآن.
ومثل أحكام
الخطأ والعمد في القتل لم يتعرّض لها القرآن
الصفحه ٢٦٥ : الصاوي : وكثيرا ما ترد عن ابن عباس روايات في بدء الخليقة وقصص القرآن ،
مما لا يمكن أن يكون قد رجع فيها
الصفحه ٢٧ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٢).
فهنا قد لوحظ
الماء ـ وهو أصل
الصفحه ٥٧ : يكف ذلك ، بل لا بدّ أن
يستفيض ذلك اللفظ ، وتكثر شواهده من الشعر.
وأما الإعراب ،
فما كان اختلافه
الصفحه ٦٠ : خطر. فعليه أن يقول : يحتمل كذا ، ولا يجزم إلا في حكم اضطرّ إلى الفتوى
به (١).
التفسير بالرأي
وأما
الصفحه ٨٧ : لا بدّ فيها من نكتة لافتة
، وليست سوى إرادة الاكتفاء بمجرد مماسّة الماسح مع الممسوح ؛ لأن الباء تدلّ
الصفحه ١٥٩ :
بدين ناحيت زبان پارسى است ، وملوكان اين جاى ملوك عجم اند. پس بفرمود ملك
مظفّر ابو صالح تا علماى
الصفحه ١٨٣ :
بهذا الوجه الكلي. فلا بدّ لمعرفة أعداد الصلاة وركعاتها وأفعالها وأذكارها وسائر
شروطها وأحكامها (٢) ، من
الصفحه ١٨٧ :
والحكم الناسخ إلّا
مراجعة نصوص الشريعة. ومن ثم قال مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام
لقاض مرّ عليه
الصفحه ٤٦٥ : أعلم أحدا أعرف بكتاب الله منّي تبلغه المطايا ... فقال له رجل : فأين أنت من
عليّ؟ قال : به بدأت ، إنّي
الصفحه ٥٢٦ :
رجع الناس إلى السعة.
والثالث : أنه
حكم بعتاق الأمة إن وضعت ذا بطنها بغير عتاقة سيدها (١). فقال
الصفحه ١١٦ :
فضلا عن كتب ورسائل خصّصت بهذا الشأن.
وقبل أن نخوض
البحث لا بدّ من : تعرفة الترجمة مفهوما
الصفحه ٢٣٦ : تلك المناسبة
، لما أمكن فهم مرامي الآية بالذات ، فلا بدّ لدارس معاني القرآن أن يراعي قبل كل
شيء شأن
الصفحه ٥٦٣ : الناس. كان يعلم به الله منذ الأزل ،
وقدّره كذلك منذ البدء ، ولكن لمصلحة في التكليف أخفاه ثم أبداه لوقته