الصفحه ٢٢٣ : عَلَيْهِ
صَبْراً أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
فَأَرَدْتُ أَنْ
الصفحه ٢٢٤ : نبيا ، فهدى الله على يديه أمة من الأمم ، عن الكلبي.
ومنها : في
قوله تعالى : (وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ
الصفحه ٢٢٥ :
عليهم ، وأحلت لنا ، وأراد بتحريم الكنز علينا ما في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ
الصفحه ٤٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عما عيّر به من الفقر حين قالوا : (أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ) [الفرقان : ٨].
وقيل : جعلناك
الصفحه ١٨٣ :
قوله تعالى
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٧ : وَالْبَحْرِ) [يونس : ٢٢]
هذه الآية
وأمثالها : احتج بها أهل المذهب على أن الحج يجب ، ولو لم يتمكن إلا بركوب
الصفحه ١١٤ :
ما يؤكل من أجناس السمك ، وقد قال تعالى في سورة المائدة : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ
الصفحه ٩٣ : ذكر الأفضل.
وقوله تعالى : (وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ
فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ)
في ذلك
الصفحه ١١٣ :
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
حِلْيَةً تَلْبَسُونَها
الصفحه ١٨٤ : .
[و] قوله تعالى
: (وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ).
ـ يعني ـ : بما
سخر من الدواب التي تحمل
الصفحه ٢١٣ : الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً) [الكهف : ٦٠]
قيل : إنه سئل
موسى عليهالسلام : أي الناس أعلم؟ فقال : أنا
الصفحه ٢٩٢ :
إن المحب لمن يهواه زوار
ولو تعذر البرّ
فعندنا وأبي حنيفة : المتمكن من ركوب البحر مستطيع
الصفحه ٥٤٤ : ) [الإسراء : ٦٤]............................... ١٨٢
(رّبّكم الّذى يزجى لكم الفلك فى البحر لتبتغوا من
الصفحه ١٤٨ :
(مِنْ كُلِّ مَكانٍ) يعني يحمل إليها من البر والبحر.
(فَكَفَرَتْ
بِأَنْعُمِ اللهِ) قيل : ذلك
الصفحه ١٥٦ : قتل
تمت ومثله في البحر تمت.