يتعلّق به. هذا حاصل الكلام في الجهة الثانية وبها تمّ الكلام في التقسيم الّذي ذكره الشّيخ «قده» مع سائر ما يتعلّق به ، ومن بعد هذا يقع الكلام في القسم الأول من الأقسام الثلاثة وهو القطع.
ثم يقع الكلام على القسم الثاني في الجزء التاسع من كتابنا هذا.