الصفحه ٢٥٦ : ما
كانُوا يَعْمَلُونَ) (٨٨) [الأنعام : ٨٨] ظاهر هذا أنه راجع إلى الأنبياء المذكورين وآبائهم
وذرياتهم
الصفحه ١٩٦ : تنزيهه عنها فضولية ، ثم احتج بهذه الآية من يرى أن
الملائكة أفضل من الأنبياء ، وتقريره أن هذا السياق في
الصفحه ٣٣٤ : إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (٧) [الأنبياء : ٧] فإن لم يكن بد من صرف
الصفحه ٣٤٢ :
[هود : ٤٦] برفع عمل ونحوه مما لا يلي [ق : بعضه] بالأنبياء ، وعلى كل حال
فلا بد [في هذه] القضية من
الصفحه ٤٠٣ : فإجماعية ، وأما الثانية فاستقرائية الاستقراء التام ، إذ
معجزات الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ كلها مخلوقة كالعصا
الصفحه ٥٣٠ : ءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (١٠٢) [الصافات : ١٠٢] مع قوله في الأنبياء : (وَإِسْماعِيلَ
وَإِدْرِيسَ وَذَا
الصفحه ٥٣٦ : اختلف
الناس فمنهم من صحح هذه القصة [وجوز على الأنبياء الكبائر بسببها وما أشبهها] ،
ومنهم من منع صحتها
الصفحه ٧٨ : ) [الأنبياء : ٢٦] ، ومن حيث الوظيفة (يُسَبِّحُونَ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ) (٢٠) [الأنبياء : ٢٠
الصفحه ٣١١ : الْآخِرَةَ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (٦٧) [الأنفال : ٦٧] يحتج بهما على أمرين : أحدهما : أن الأنبياء / [٢١١
الصفحه ٣٤٨ : وفعله ، فيتعلق به من يتكلم في عصمة
الأنبياء ، ولا حجة فيه ؛ لأن الهم بالمعصية إنما يكون معصية إذا تمكن
الصفحه ٣٥٨ :
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) [الأنبياء : ٢٣] في التسليم للأقدار والأحكام.
(وَيَقُولُ الَّذِينَ
الصفحه ٤٦٨ : نظيرها في «الأنبياء».
(قالَ كَلَّا
فَاذْهَبا بِآياتِنا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ) (١٥) [الشعرا
الصفحه ٥٣١ : الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ) (٨٥) [الأنبياء : ٨٥] أي : قد أتى بما يلام عليه يحتج [به من يرى وقوع
الصفحه ٥٤١ : اللهُ
لَفَسَدَتا فَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ) (٢٢) [الأنبياء : ٢٢].
(وَالَّذِي
الصفحه ٥٥٨ : الملائكة يدعون الأنبياء إلى الله ـ عزوجل ـ بما يوحون إليهم ، والأنبياء يدعون الأمم إلى الله
بما يبلغونهم