الصفحه ٣٢٢ :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ)
من الحوادث
الخارجية والبدنية والنفسانية (إِلَّا فِي كِتابٍ)
هو القلب
الصفحه ١٣٤ : وظهور الأنانية ، وصلاة الذات تنهى
عن ظهور البقية بالتلوين وحصول المخالفة في التوحيد (وَلَذِكْرُ اللهِ
الصفحه ٢٣٥ :
سورة الزخرف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٣] (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٤٤٨ : نحن فيه
حتى يخرج النبي الموعود في الكتابين المأمور باتباعه فيهما فنتبعه ونتفق على الحق
على كلمة واحدة
الصفحه ٤١٥ :
المكتوب فيه أعمالهم كتاب مرقوم برقوم هيئات رذائلهم وشرورهم.
[١٢ ـ ١٣]
(وَما يُكَذِّبُ بِهِ إِلاَّ كُلُّ
الصفحه ٣٦٧ :
حقيقية أبدية
سرمدية (فِي جَنَّةٍ)
من جنان القلب
والروح (عالِيَةٍ قُطُوفُها)
من مدركات القلب
الصفحه ٣٦٦ : ))
(يَوْمَئِذٍ
تُعْرَضُونَ)
على الله بما في
أنفسكم من هيئات الأعمال وصور الأفعال (لا تَخْفى مِنْكُمْ
خافِيَةٌ
الصفحه ٢٢٩ : المحبين الذين وفّقهم الله للإنابة إليه بالسلوك
والاجتهاد والسير فيه بالشوق والافتقار ، فهداهم إليه بنور
الصفحه ٤١٧ : مَسْرُوراً (٩))
(فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ)
بأن جعل من أصحاب
اليمين في الصورة الإنسانية
الصفحه ١٢٨ : والحكم (لَرادُّكَ إِلى
مَعادٍ)
ما أعظمه لا يبلغ
كنهه ولا يقدر قدره هو الفناء في الله في أحدية الذات
الصفحه ٢٠٦ : .
[٦٨]
(وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٢٨٨ :
سورة الطور
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٣]
(وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ
الصفحه ٢١٨ : إِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ)
لا شريك له في
الوجود (فَاسْتَقِيمُوا)
بالثبات على
الإيمان والسكينة والإيقان في
الصفحه ١٠٨ : والبواعث (فَناظِرَةٌ)
هل يقبلها فيلين
ويميل إلى النفس أو يردّها فيتصلب في الميل إلى الحق (فَما آتانِيَ
الصفحه ٧ :
(وَيَوْمَ يُبْعَثُ)
بالبقاء بعد
الفناء (حَيًّا)
بالله.
[١٦ ـ ٢٤]
(وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ