الصفحه ٢٤٥ : المرتكبة على وجهها من مباشرة الأمور
السفلية والميل إلى اللذات الحسية ولهذاقال عليهالسلام في وصفه : «أما
الصفحه ٤٢٨ : الأسماء
الإلهية التي بلغوها بالاتصاف بصفاته رفعت قدرها عن مراتب الجسمانية (وَأَكْوابٌ)
من أوصاف الذوات
الصفحه ٢٩٢ : وقت وصوله
إلى أفق القلب الذي هو سماء الروح إلى انتهائه إلى الأفق الأعلى الذي هو نهاية
مقام الروح
الصفحه ٣٦٩ : الترقي من مقام الطبائع إلى مقام المعادن بالاعتدال ، ثم إلى مقام النبات ، ثم
إلى الحيوان ، ثم إلى الإنسان
الصفحه ٣٧٥ :
سورة الجنّ
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢]
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ
الصفحه ٤٠٥ : ء مستوية أي : عالم الروح
الإنساني المفارق الغير الكامل ، فإنها أرض بالنسبة إلى سماء عالم القدس الذي هو
مأوى
الصفحه ٦ : بشره بالولد ،
وهداه إلى مقتضى العلم ، تعجب منه لضراوته في عالم الأسباب بالحكمة وكرر التعلل
بعدم الأسباب
الصفحه ٢٤ :
أُخْرى)
قبل إرادتك وطلبك
بمحض عنايتنا (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى
أُمِّكَ)
النفس الحيوانية (ما يُوحى
الصفحه ٩٦ : النفسانية إلى مدائن محال القوى الوهمية والتخيلية ، وأحضروا سحرتها
لإلقاء الوساوس والهواجس بآلات المغالطات
الصفحه ١٠٣ : نار العقل الفعال (سَآتِيكُمْ مِنْها
بِخَبَرٍ)
أي : علم بالطريقة
إلى الله ، وكان حاله أنه ضلّ الطريقة
الصفحه ١٠٩ : والرياضة والتقليل والسهر ، وكل ما مال إلى التفريط من الأمور البدنية
والقوى الروحانية المستضعفة أعلى
الصفحه ١٤٤ :
(وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ)
أي : وجوده إلى
الله بالفناء في أفعاله أو صفاته أو ذاته
الصفحه ١٨٣ : ) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ (١٤٠) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (١٤١) فَالْتَقَمَهُ
الصفحه ٢١٣ : ) أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ
مُوسى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً وَكَذلِكَ زُيِّنَ
الصفحه ٢٣١ : بيتي وآذاني في عترتي ومن اصطنع ضيعة إلى أحد من ولد عبد المطلب
ولم يجازه عليها فأنا أجازيه عليها غدا إذا