الصفحه ٤٠٤ : بحار
الصفات فتسبق إلى عين الذات ومقام الفناء في الوحدة فتدبر بالرجوع إلى الكثرة أمر
الدعوة إلى الحق
الصفحه ٤١٠ : : ملئت بحار العناصر بأن فجرّ بعضها إلى بعض
واتصل كل جزء بأصله فصار بحرا واحدا ، وإذا زوّجت النفوس بأن
الصفحه ٤١٣ : .
[٣]
(وَإِذَا الْبِحارُ فُجِّرَتْ (٣))
(وَإِذَا الْبِحارُ)
أي : الأجسام
العنصرية (فُجِّرَتْ)
بعضها في بعض
الصفحه ٤٧٤ :
قال مصحح طبعه ومحسن وضعه الفقير إلى الله تعالى محمد الصباغ
أسبغ الله عليه النعم أتم إسباغ
الصفحه ٣١٥ : تخوم الأرض من يصعد به ، ولا من وراء البحار
من يعبر ويأتي به ، بل العلم مجعول في قلوبكم تأدّبوا بين يدي
الصفحه ٢٢٣ : ما تَدَّعُونَ (٣١) نُزُلاً مِنْ
غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢) وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٥٨ :
في الأقطار من
الغذاء زائدا على بدل المتحلل من البدن لضعف الأعضاء وشدّة الاحتياج إلى النمو
والتصلب
الصفحه ٣٦٣ :
[٤٢ ـ ٤٧]
(يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ
(٤٢
الصفحه ٥٨ :
الكمالات والأعمال
، ولو لنفس الكمال والتزين به فإنه حجاب (غَيْرَ مُشْرِكِينَ
بِهِ)
بالنظر إلى ما
الصفحه ١٠٧ :
(أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ)
أي : فصدّهم عن
السبيل لئلا ينقادوا ويذعنوا في إخراج كمالاتهم إلى
الصفحه ١٢٦ : )
الفائزين بالتجرّد
عن مقام النفس بمقام القلب والرجوع إلى الفطرة من حجاب النشأة.
[٦٨ ـ ٦٩]
(وَرَبُّكَ
الصفحه ٣٤٠ :
السبابة والوسطى.
ويزداد إلى تمام سبعة آلاف سنة من لدن آدم عليهالسلام أول الأنبياء إلى زمان
الصفحه ١٥ : (إِنَّما نَعُدُّ
لَهُمْ عَدًّا)
أي : أنفاسهم
المقرّبة لهم إلى المصير إلى وبال كفرهم وأعمالهم وعذاب هيئاتهم
الصفحه ١٩٠ :
إشارة إلى توقف
كماله المعنوي والصوري على البدن ، والشيطان الذي جاءها فأخذ منها الخاتم : هو
الصفحه ٢٣٩ : إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ
(٤٦) فَلَمَّا جاءَهُمْ بِآياتِنا