الصفحه ٣٩٢ : والأسباب أبرزوا ما في مكامن استعداداتهم وغيوب فطرتهم من الحقائق
والمعارف والعلوم والفضائل وأخرجوها إلى
الصفحه ١٨٧ : كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧) أَمْ
نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٦ : )
(١) وإنكاره لعماه إنما يكون بلسان الاستعداد الأصلي والنور الفطري المنافي لعماه
من رسوخ هيئة الحبّ السفلي
الصفحه ٣٠٢ :
المادية (وَالْحَبُ)
أي : القوة
الغاذية التي منها لذة الذوق والأكل والشرب (ذُو الْعَصْفِ)
أي : الشعب
الصفحه ١٨٨ :
أي : أحببت منيبا
حبّ المال (عَنْ ذِكْرِ رَبِّي)
مشتغلا به لمحبتي
إياه كما يجب لمثلي أن يشتغل
الصفحه ٢٧٦ : ء الاستعداد والمناهي المذكورة بعدها إلى قوله : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ)
كلها من باب الظلم
الصفحه ٣١٨ : أفعال الحق بالإيمان به جمعا في مظاهر التفاصيل بحكم الشرع
ليحصل لكم التوكل ويسهل عليكم الإنفاق من مال
الصفحه ٢٧٤ :
الرسول فيه فهي من
سوء أدب أهل الغيبة لا الحضور الذي نحن فيه.
(وَاتَّقُوا اللهَ)
في هذه التقدمات
الصفحه ١١٩ :
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)
هو الحبّ الباعث
على السلوك في الله الذي يسمونه الإرادة
الصفحه ٤١ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ
شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا
الصفحه ١٤٣ : مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
(١٥) يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ
الصفحه ٤٢ :
اعتبار فلا ينقص
مما عملت نفس شيئا (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ)
ومن هذا يعلم ما
الصفحه ٢٤١ :
إلى غرض فان وسبب زائل زال بزواله وانقلب عند فقدانه عداوة لتوقع كل من المتحابين
ما اعتاد من صاحبه من
الصفحه ٣٢ : والمواظبة على
الطاعة والمعاملة ، فينبعث سامريّ القوى النفسانية من الحواس ويوقد عليها نار حبّ
الشهوات ، ويطرح
الصفحه ٢٧٩ : بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩)
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠))
(وَجا