الصفحه ١٨٧ : كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧) أَمْ
نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ١١٩ :
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)
هو الحبّ الباعث
على السلوك في الله الذي يسمونه الإرادة
الصفحه ٢٧٩ : بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩)
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠))
(وَجا
الصفحه ٤٥٢ : (٨))
(وَإِنَّهُ لِحُبِّ
الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ)
أي : وإنه لحب
المال لقوي أو لأجل حب المال بخيل ، فلذلك يحتجب به غارزا
الصفحه ٤٢٧ : منها إلا التعب والعذاب (تَصْلى ناراً)
من نيران آثار
الطبيعة (حامِيَةً)
مؤذية مؤلمة بحسب
ما تزاولها في
الصفحه ٣٠٧ : فاكِهَةٍ زَوْجانِ (٥٢) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
تُكَذِّبانِ (٥٣) مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ
الصفحه ١٦٣ : لأن النفس الحيوانية عند عروج القلب ضعفت وسقطت
قواها ولم يبق منها إلا القوى الطبيعية الحاكمة عليها
الصفحه ٣٤٥ : عليهم بما لا يقاس ولم يجدوا منه إلا البشرية
أنكروا هدايته ، فإن كل عارف لا يعرف معروفه إلا بالمعنى الذي
الصفحه ١٥ : وِرْداً (٨٦) لا يَمْلِكُونَ
الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً (٨٧) وَقالُوا
الصفحه ١٦٥ : كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٣٣) وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٣٧ : إِلاَّ يَخْرُصُونَ (٢٠) أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ
بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ (٢١) بَلْ
الصفحه ٣٨ : وَهُمْ
فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (١) ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ
إِلاَّ
الصفحه ٤٧٣ : )
(١) وأما في صورة غيره من صور الأسماء فلا يتم أيضا الاستعاذة منه إلا بالله ، والله
العاصم
الصفحه ٨٨ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلاَّ مَنْ شاءَ أَنْ
يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً (٥٧))
(وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ١٩ :
لا يخلو شيء من الرحمة الرحمانية وإلا لم يوجد.
ولهذا اختصّ
الرحمن به دون الرحيم لامتناع عموم الفيض