الصفحه ٢٨ : واتصالها بقوى الأجرام الأرضية وهو من باب الطلسمات ، وأما تأثير النفوس
وهيئاتها المستفادة من العالم العلوي
الصفحه ٣٣ : : جهتها
السفلية التي تلي القوى النفسانية. وجرها إليه ، أي : الجهة العلوية وجناب الحق
وعالم القدس الذي هو
الصفحه ٣٥ : هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا
يَشْقى (١٢٣))
(فَتَعالَى اللهُ)
تناهى في العلوّ
والعظمة
الصفحه ٤٠ : الروح وقمر القلب (كُلٌّ فِي فَلَكٍ)
أي : مقرّ علوي
وحدّ ومرتبة من سموات الروحانيات يسيرون إلى الله
الصفحه ٥٥ : عليهم ، أو حميم الجهل المركّب والاعتقاد الفاسد المستعلي على
جبهتهم العلوية التي تلي الروح في صورة القهر
الصفحه ٧٣ : وترقيه إلى العالم العلوي ، وتوجهه إلى الجناب
الإلهي ، وتحصيله للمعارف والكمالات ، واكتسابه للخيرات
الصفحه ٧٥ : كله بالشعلة
وتنويره لغيره. وشبّه الزجاجة بالكوكب الدريّ لبساطتها وفرط نوريتها وعلوّ مكانها
وكثرة
الصفحه ٩٢ :
بالرياضة لعدم إيمانهم وفواته (إِنْ نَشَأْ
نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ)
من العالم العلوي
بتأييدنا لك
الصفحه ١٠٩ : ، وإذا توجهت إلى جهة العلو كان على
هذه الصورة مستويا وموافقا لحالي (وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ)
من قبل هذه
الصفحه ١٢٨ : فتصير فيهم الإرادة الفطرية الطالبة للترقي والعلوّ في سماء الروح
هوى نفسانية تطلب الاستعلاء والاستطالة
الصفحه ١٣٢ : ، والأخروية منشؤها الروح من الجهة العلوية. فكل ما يحب ويودّ من دون الله
لا لله ولا بمحبة الله فهو
الصفحه ١٨٧ : الجهة العلوية ، واحتجاب القلب عن الحضرة
الإلهية (الصَّافِناتُ
الْجِيادُ)
التي استعرضها
وانجذب بهواها
الصفحه ١٩٤ : حدودهم
بصفات النفس وظهورها فنازعوا الحق علوّه وكبرياءه باستعلائهم وتكّبرهم (لَشَرَّ مَآبٍ)
إلى جهنم
الصفحه ٢٠٤ : الكلي واسوداد الوجه بالإعراض عن العالم العلويّ ، والتغشي بالغطاء
الخلقي المادّي.
(إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ
الصفحه ٢١٥ : )
أي : لا يدعونني
بالتضرّع والخضوع والاستكانة بل تظهر أنفسهم بصفة التكبّر والعلوّ (سَيَدْخُلُونَ