الصفحه ٥٩ : إليه بالتجريد والتفريد والسلوك في الطريقة إلى
الحقيقة. (وَبَشِّرِ
الْمُحْسِنِينَ)
الشاهدين في
العبودية
الصفحه ٣٧ :
عليك هو الحمد الحقيقي
(قَبْلَ طُلُوعِ)
شمس الذات حال
الفناء (وَقَبْلَ غُرُوبِها)
باستتارها عند
الصفحه ٢٤٥ : السفليات تغشاه تلك الهيئة فتحيره وتشمله
حتى عمّت مشاعره الظاهرة والباطنة ومخارجه العلوية والسفلية فلا يهتدي
الصفحه ٣٠٤ :
الشرع وشرعها الأشواق
والإرادات التي تجري عند ارتفاعها وتعلقها بالعالم العلوي بقوة رياح النفحات
الصفحه ٢٦٠ : بالزهد والتقوى ورغب في المعارف الحقيقية
والحقائق الإلهية واللذات العلوية والأنوار القدسية التي هي الطيبات
الصفحه ٤١ : ، فإنها كلها هي العدل المطلق الواحد
ولا تتعدّد الحقيقة بتعدّد المظاهر. ووضعها عبارة عن ظهور مقتضاها وذلك
الصفحه ١١٧ : )
بإيصال كل مستعدّ
إلى كماله المودع فيه وإعادة كل حقيقة إلى أصلها (حَقٌّ وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ١٣٦ : ، وتعذّبهم بإيلام الهيئات ونيران
الآثار وهم بين مبتلين شديدين ومشوقين قويين إلى الجهة العلوية بمقتضى الفطرة
الصفحه ١٦١ : الورع
والتقوى فإن الورع الحصين في الحقيقة هو لباس الورع الحافظ من صوارم دواعي أعادي
النفوس وسهام نوازع
الصفحه ٢٥٨ : ما توجهت بالكلية إلى الجهة العلوية وما تجرّدت لتحصيل الكمالات العقلية
والمطالب القدسية للاشتغال
الصفحه ٣٤٣ : استعداد الحياة الحقيقية والروح الإنساني
بمثابتها (يَحْسَبُونَ كُلَّ
صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ
الصفحه ٤٣٣ : مرتبته عن الأولى في
الارتفاع والعلوّ وعبر عن الحكمة به لكونه أم سائر مراتبها وأنواعها ثم رتب عليه
الصبر
الصفحه ٦٣ :
المظلوم ولا تكن عبد الله الظالم».
(إِنَّ اللهَ
لَعَفُوٌّ)
يأمر بالعفو وترك
المعاقبة (غَفُورٌ)
يغفر لمن
الصفحه ١١٩ : يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَأَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ (٢٣)
فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ
الصفحه ٢٥٥ : الذي يدعى إليه كل أمّة ويعطى
بيمين من كان سعيدا وشمال من كان شقيّا ، والثلاثة الأخرى سماوية علوية أشير