الصفحه ٢٩ : بهيئات مؤثرة في هذا العالم وأجرامه إلا أنها أعرضت عن
مبدئها بالركون إلى العالم السفلي وانقطعت عن أصل
الصفحه ٣٥٢ :
سورة التحريم
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٦]
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ
الصفحه ٢٣١ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
استثناء منقطع وفي
القربى متعلق بمقدر أي : المودة الكائنة في القربى
الصفحه ٣٨٥ : أحد وإن خفي يسره على غيرهم إلا على
المحققين من أهل الكشف والعيان.
[٢٦ ـ ٢٨]
(سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (٢٦
الصفحه ١٦ :
الحقيقي. وعن ابن
مسعود أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأصحابه ذات يوم : «أيعجز أحدكم أن يتخذ عند
الصفحه ٣٢٦ : مقام التناجي الروحي مع
النبي في الأسرار الإلهية والمسارة القلبية في الأمور الكشفية. ولهذا قال ابن عمر
الصفحه ٣٧٠ : بهيئة أجرامه استحق عذابه وبمناسبة نفسه للجحيم انجرّ
إليها.
ألا ترى إلى قوله :
(تَدْعُوا مَنْ
أَدْبَرَ
الصفحه ١١ :
بدونهما بخلاف
العكس ، فلا يحسن وصفه إلا على هذا الترتيب.
[٥٢ ـ ٥٩]
(وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ
الصفحه ٢٥٢ :
وصفاته وأفعاله (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَ اللهِ)
وآيات صفاته
وأفعاله (يُؤْمِنُونَ)
إذ لا موجود بعدها
إلا
الصفحه ٤٤٨ : نحن فيه
حتى يخرج النبي الموعود في الكتابين المأمور باتباعه فيهما فنتبعه ونتفق على الحق
على كلمة واحدة
الصفحه ١٨ : عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لِتَشْقى (٢) إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى (٣) تَنْزِيلاً مِمَّنْ
خَلَقَ الْأَرْضَ
الصفحه ٢٦٢ : كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى)
أي : ما تأثرنا
بمثل هذا التأثر النوري في الوجود المحمدي إلا في زمن
الصفحه ٣٣٣ : وَحْدَهُ إِلاَّ
قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ
اللهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٣٧٣ : ذلك ، ولهذا كان معراج النبي صلىاللهعليهوسلم بالبدن.
[٢١ ـ ٢٤]
(قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ
الصفحه ٣٨٧ : (٥٥) وَما
يَذْكُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ
الْمَغْفِرَةِ (٥٦