الصفحه ١٥٦ : آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ
النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
الصفحه ٢٣٦ : أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٦٠ : الْجَحِيمِ (٥١) وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ
وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ٨٤ : التلوين بسببها كما ذكر في قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا
الصفحه ٢٩٢ : القلب كلامه ولم ير صورته. وأما صورته
الحقيقية التي جبل عليها فلم تظهر للنبي عليهالسلام إلا مرتين عند
الصفحه ٩٩ : )
إذ لا بد لمن يحب
شيئا من كثرة ذكره بالخير ذكر اللازم مكان الملزوم (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ
الصفحه ٢٥٨ : العمل.
وأشار إليها بقوله
: (رَبِّ أَوْزِعْنِي)
ولهذا لم يبعث نبي
قط إلا بعد الأربعين سوى عيسى ويحيى
الصفحه ١٥٤ : ءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الصفحه ١٥١ :
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ)
لأنه مبدأ
وجوداتهم الحقيقية ومبدأ كمالاتهم
الصفحه ١٥٧ : ما
يشاء ، فإن آذاهم على مظهرك فهو القادر على ذلك مع براءتك عن ذنب التلوين كما فعل
عند التمكين وإلا
الصفحه ١٥٠ : كلها بفعل الله لا مدخل لك فيها وإلا لما كنت فانيا.
[٦]
(النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٣٥٣ : رحمة فيهم لأنهم مجبولون على القهر لا لذة لهم إلا فيه (لا يَعْصُونَ اللهَ ما أَمَرَهُمْ)
لتسخرهم
الصفحه ٨٧ :
إِلاَّ كُفُوراً (٥٠))
(وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ)
هذا العلم المنزّل
على صور وأمثال مختلفة (لِيَذَّكَّرُوا
الصفحه ١٥٣ : ء. ومن صحة المتابعة تصديقه في كل ما
أخبر به بحيث لا يعتوره الشك في شيء من أخباره وإلا فترت العزيمة وبطلت
الصفحه ٢٠٦ : .
[٦٨]
(وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ