الصفحه ٩٦ : ءة النصب.
١٠ ـ الترجى ،
والفرق بينه وبين التمنى ، أن الترجى لا يكون إلا فى الممكنات ، والتمنى يدخل
الصفحه ٩٨ : ، ولم يقل استطعمهم للإشعار بتأكيد العموم ،
وأنهما لم يتركا أحدا من أهلها إلا استطعماه وأبى.
١٢
الصفحه ١٠٠ : ، وما كان كتاب النبى إلا صورة من
العصر البادئ فى الكتابة ، ولم تكن الكتابة العربية على حالها اليوم من
الصفحه ١٠١ : المصحف إذا كتب على المرسوم العثمانى ، فهذا ليس بشيء ،
لأن من لا يعرف المرسوم من الأمة يجب عليه ألا يقرأ
الصفحه ١٠٢ :
خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالاً) واختلفت المصاحف فى حرفين ، وهما : (لا لإلى الجحيم)
الصافات
الصفحه ١٠٧ : .
٤ ـ ثم من اللفظ
المرسوم برسم واحد تأخذ القراءات المختلفة ، وهذا نحو قوله تعالى : (وَما يَخْدَعُونَ
إِلَّا
الصفحه ١٠٨ :
والمراد الخصوص ، نحو قوله تعالى : (فَلَبِثَ
فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً) العنكبوت : ١٤
الصفحه ١١٠ :
وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا
تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا ...) يونس : ٦١
الصفحه ١١٣ : اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) الآية : ١٢٩
الصفحه ١١٦ :
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها) الأنعام : ٥٩.
٦ ـ الباء ، وتزاد
فى :
(ا) فاعل كفى ،
نحو
الصفحه ١١٩ :
صلىاللهعليهوسلم ، فأقسم ألا يضع عن ظهره رداءه حتى يجمع القرآن ، فجلس فى
بيته حتى جمع القرآن
الصفحه ١٢١ : .
٣ ـ أنه لا يتعلق
إلا بمستقبل ، فإن كان ماضى اللفظ كان مستقبل المعنى.
٤ ـ جواب الشرط
أصله الفعل المستقبل
الصفحه ١٢٤ : : (فَلْيَضْحَكُوا
قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا كَثِيراً) التوبة : ٨٢.
٢ ـ معنوى ، كقوله
تعالى : (إِنْ
أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ١٣٥ : ـ إمالة ما
أصله ألا يمال ، وهو أن تنحو بالألف نحو الياء ، كإمالة ألف (وَالضُّحى.
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى
الصفحه ١٣٨ : ، وما جرى عليه اعتياده طفلا وناشئا
وكهلا لاشتد ذلك عليه ، وعظمت المحنة فيه ، ولم يمكنه إلا بعد رياضة