الصفحه ٦٤ : على أحسن ما يكون دقة وضبطا ، وما نظنه غاب عنه
كيف احتاط عثمان لذلك ، وما نظنه إلا كان شاهد عثمان وهو
الصفحه ٦٦ : على ألا يكتب عنه غير القرآن حتى لا يلتبس به شىء آخر ، ويروون عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : لا
الصفحه ٧٦ : استنبطه أبان لا يصح
إلا عن مشاهدة أو سماع عن مشاهدة. وكلاهما لم يتوفر لهذا الحكم.
وثالث الأشياء
التى
الصفحه ٨١ : :
١ ـ أن يدل عليه
العقل حيث تستحيل صحة الكلام عقلا إلا بتقدير محذوف ، كقوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٩٠ : وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ) الشعراء : ١١١ ، أى وقد اتبعك ، لأن الماضى لا يقع فى موقع
الحال إلا ومعه قد ، ظاهرة
الصفحه ١٠٣ : أولى ، لأن الكلمة
جملة ، مثل : (قالوا) و (عصوا) ، إلا أن يكون الفعل مضارعا وفيه النون علامة الرفع
الصفحه ١٠٥ : : (داود) إلا أن ينوى كل واحد
منهما فتثبتان جميعا ، مثل : (تَبَوَّؤُا) الحشر : ٩ ، فإن الواو الأولى تنوب عن
الصفحه ١٢٥ : ،
كقوله تعالى : (ما
يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٣٤ : : ٢ ، وفى العلق (خَلَقَ
الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ) العلق : ٢.
١٠ ـ صرف ما أصله
ألا ينصرف ، كقوله تعالى
الصفحه ١٥٤ :
من يخاطب ،
والمعنى : أن علم ذلك متعذر ، عندكم ، وإلا فهو بالنسبة إليه سبحانه ليس بمبالغة.
(٧٥
الصفحه ١٥٥ : ) النور : ٢٢ ، قيل : هو الصديق حين حلف ألا ينفع مسطح بن
أثاثة بنافعة أبدا بعد ما قال فى عائشة ما قال فى
الصفحه ١٥٦ : إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً) البقرة : ٨٠ ، ويقول تعالى فى سورة آل عمران : (مَعْدُوداتٍ) آل عمران : ٢٤
الصفحه ١٨٤ : لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ.
ولا خلاف فى جواز
نسخ الكتاب بالكتاب
الصفحه ١٩٠ : الوقف ، ثم يبتدئ بما بعد ذلك.
وهكذا باقى
المعطوفات ، وكل رأس آية بعدها (لام كى) ، و (إلا) بمعنى (لكن
الصفحه ١٩٦ : داخِرُونَ) الصافات : ١٨
وضابط ما يختار
الوقف عليه :
أن يقال : إن وقع
بعدها «ما» اختير الوقف عليها ، وإلا