الصفحه ٣٢٨ :
٣٦١١
(هَلْ
جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ)
٦٠
مدنية
الرحمن
الصفحه ٧ :
تغيير ، وما يقوى على مثلها إلا من يملك أسفارا يعود إليها ليستظهر ما فيها.
وليس فى منطق
الرسالات أن
الصفحه ١٩ : وأحلوا ما حرّم الله ، وكانوا على المضادة والمحادة ، جاءت
الآية مناقضة لغرضهم ، فكأنه قال : لا حلال إلا ما
الصفحه ٢٣ : ٥٣.
٨ ـ الدعاء ، وهو
كالنهى ، إلا أنه من الأدنى إلى الأعلى ، كقوله تعالى : (أَتُهْلِكُنا بِما
الصفحه ٢٤ :
١٥ ـ التحقير ،
كقوله تعالى : (وَإِذا
رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً أَهذَا الَّذِي
الصفحه ٢٨ : فعله ، ولا قوة لمألوف حياة الناس على مثله ، مع اختلاف الأزمنة والبيئات.
فالمعجز لا يتحقق
إعجازه إلا
الصفحه ٤٢ :
نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ) أى هل يجازى ذلك الجزاء الذى يستحقه الكفور إلا الكفور ،
فإن جعلنا الجزاء عاما
الصفحه ٤٣ : لإفادة معنى الاسمين جميعا ، كقوله تعالى : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ
الصفحه ٥٨ :
٦ ـ لتعدد المتعلق
، كما فى قوله تعالى : (فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) الرحمن : ١٣. وما
الصفحه ٧٤ : :
وإلا فاعلموا
أنا وأنتم
بغاة ما بقينا
فى شقاق
أى : فاعلموا أنا
بغاة وأنتم كذلك
الصفحه ١٣٩ : : (هؤُلاءِ
بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) هود : ٧٨ ، و «أطهر لكم» بالنصب ـ و (هَلْ نُجازِي إِلَّا
الصفحه ١٦٠ : ) الإخلاص : ١.
وقيل : ما لا
يحتمل فى التأويل إلا وجها واحدا.
وقيل : ما تكرر
لفظه.
وأما المتشابه ،
فهو
الصفحه ٢٥٥ :
١٥٦١
(ذلِكَ
جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ)
١٧
مكية
الصفحه ٢٧١ :
٤٤
٢٠١٦
(فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعالَمِينَ)
٧٧
مكية
الصفحه ٢٧٣ :
٢٠٥٧
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)
٧٥
مدنية
الرحمن
٥٥