الصفحه ٢٩٤ :
ويكون حاله بحيث
لو التفت أيضا لكان شاكا مثل من توضأ وكان في يده خاتم يحتمل كونه مانعا عن وصول
الصفحه ٣٤٣ : المثبتة غير حجة فلو لا المانع لكان لحكم المسبب
أيضا نظر إلى حكم السبب فيتعارضان ومع هذا المانع أيضا يكون
الصفحه ٤٤٧ : عمر بن حنظلة تكون بالنسبة إلى الحكمين فنحتمل كونها هنا أيضا
كذلك فلا ربط له بالخبرين لاحتمال الخصيصة
الصفحه ٢٨ : الشك ولا يكون لهم جرى عملي
بعد الشك في البقاء بل كل إنسان يرجع إلى داره بدون الالتفات إلى الشك ولو فرض
الصفحه ٣٨ : المني فعلمت اثره إلى أن أصب الماء فحضرت الصلاة ونسيت
ان بثوبي شيئا وصليت ثم انى ذكرت بعد ذلك قال
الصفحه ٥٣ : اليقين باشتغال الذّمّة يقينا وبعد الشك لا بد له إلّا ان يأتي بما
يحصل منه الفراغ اليقينيّ عن الاشتغال
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام كل شيء لك حلال حتى تعلم انه حرام وقوله عليهالسلام كل شيء طاهر حتى تعلم انه قدر.
وفي مقام
الصفحه ٦١ : فقط وكذلك رواية كل شيء لك حلال حتى تعلم انه حرام يستفاد منها قاعدة
الحلية فقط ولا وجه للقول بان الغاية
الصفحه ٧٦ : لكون
وجوب تقليد المجتهد والاعلم من العقليات المحضة وحل الإشكال فيه لا يكون بهذا
النحو.
هذا كله في
الصفحه ٩٠ :
البول يذهب بواسطة الوضوء والبق يموت بعد ثلاثة أيام واما لو كان هو الفرد الطويل
مثل المني أو وجود البقر
الصفحه ١٤٨ : يقال العلم موجود في زيد بعد استصحاب العلم لأن الاتصاف من الآثار
العقلية.
فان قلت في
الجوهرين والعرضين
الصفحه ١٥٠ : بنحو النعت أو الاستقلال في الاجزاء فلا يجري
الاستصحاب لكون المورد من الشبهة المصداقية لدليله فالعلم
الصفحه ١٧٤ :
خصص بخصوص في زمان
في فرد من افراد العام ثم شك في بقاء الحكم له بعد هذا الزمان أم لا فيتمسك
الصفحه ١٩٣ : استصحاب بالنسبة إلى الحياة واستصحاب بالنسبة إلى العدالة فجريان الاستصحاب
في العدالة مع الشك في الموضوع بعد
الصفحه ٢٠٨ : الدليل الدال على ان المراد باليقين هو
الوجداني لأنا نقول لو كان لنا العلم الوجداني لكان خارجا بالتخصص لا