الصفحه ٥ : أفضل الأنبياء ، وبأئمة هداة ميامين قد أورثوا
علم الكتاب ، وما نزل به الروح الأمين على قلب جدّهم الرسول
الصفحه ٥٠٩ : ، الوسائل : ١٤ / باب ١٤١ من أبواب أحكام العشرة ، حديث ٨.
(٣) الاحتجاج : ٢ /
١٠٥.
(٤) الأنبياء : ٦٣
الصفحه ٣٩٢ :
[بقيّة
روايات الكافي]
الرابع
عشر : ما عنه أيضا (١) بسنده عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا عن
الصفحه ٢٤١ : يكون دليلا على الكليّة.
ومنها : ما رواه في الكافي (١) بعد الحسنة المذكورة قال : وفي رواية أخرى
الصفحه ٤٢٦ : بن يعقوب الكليني في
ديباجة كتابه الكافي أنّ مذهبه فيما اختلفت فيه الأخبار هو القول بالتخيير .. ،
ثمّ
الصفحه ٣٩١ : الاحتجاج وراوية الكافي]
الثاني
عشر : ما عن الاحتجاج (٣) عن سماعة عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قلت
الصفحه ٤٢٥ : ،
ومخالفة العامّة ، والشهرة والشذوذ ، وسيأتي نقل كلامه ، وقد تبع في هذا الاقتصار
الكليني في الكافي (٦) حيث
الصفحه ٧٤ : والمقتضي للطلب وهو
غير كاف مع المانع الذي هو الجهل ، وما الفرق بينه وبين العجز المانع عن الطلب
عندك حيث لا
الصفحه ١٩٢ : واقعيّة في
الخبر ؛ فلا معنى لجعلها ؛ مدفوعة بأنّ الكاشفيّة الظنيّة النوعيّة غير كافية في
الشرع ، خصوصا بعد
الصفحه ٢٢٦ :
ودعوى أنّ
الاحتمال كاف مدفوعة بالفرق بين القصد الاحتمالي وبين القصد القطعي ، من حيث إنّ
الشارع
الصفحه ٢٥١ : مقبولة عمر بن
حنظلة ؛ راجع : الكافي ١ / ٦٧ ـ ٦٨. الحديث ١٠.
(٥) أثبتناه من
النسخة
الصفحه ٢٨٦ : الإقامة أو العدم
بطلت.
وأمّا فيما نحن
فيه فمجرّد موافقة أحد الخبرين كافية في الصحّة ، ولا يحتاج إلى
الصفحه ٤١١ : .
ومنها : أنّ ظاهرها اجتماع الصفات مع إنّ كل واحدة منها كافية في
الترجيح عند المشهور.
والجواب : إنّ
الصفحه ٤٨٤ : بالحكم من
جهة أخرى ، وغير خفي أنّ تطرق احتمال التأويل كاف في منع حصول الظنّ من الموافق ،
ضرورة تبعيّة
الصفحه ٤٩٢ : ، كما لا يخفى! وعلى فرض عدم تحقق الغلبة فاحتمالها
كاف في محمل الأخبار ، وفي صحّة التعليل المذكور ، فتصير