الصفحه ٥ : منّة علينا أن بيّنوا «علينا إلقاء الأصول وعليكم التفريع» ، فلم
يألوا جهدا في ذلك طيلة حياتهم وما كتبه
الصفحه ٣٩٦ :
الظاهر ؛ لعدم تعويلهم على الوجوه الضعيفة المذكورة في كتب العامّة ، مع أنّ عملهم
بها في غير المرجّحات من
الصفحه ٤٨٥ : .
(٤) كتب قبل كلمة
كثير : الأكثر ؛ وفي النسخة (ب) و (د) هكذا : أكثر كثير.
(٥) معالم الدين :
٣٩٢.
(٦) جا
الصفحه ٥١٩ : أقلّ من الجميع ؛ لما ذكره الأخباريون
من الشواهد والأمارات على صدور الأخبار الموجودة في الكتب كلّها أو
الصفحه ١٣ :
، ولكنّه قال هذا لا يكفي بل ائتني ببعض ما كتبت ، وكان قد كتب شرحا مفصلا على
كتاب الطهارة من الشرائع فعرضه
الصفحه ٣٨ : الإشكال من السيد العميدي.
(٢) في نسخة (ب) :
أصل التعارض فيها.
(٣) الظاهر أنّه
المقرب ؛ من كتب اللغة
الصفحه ١٨٤ : (٣).
__________________
(١) في النسخ
المعتمدة هكذا : مثل ...
(٢) كتب في النسخ
هكذا : فلا موقع لإيراث العلم بالكذب الإجمالي
الصفحه ٣٤٧ : قد
التفتوا إلى التناقض الذي يظهر للناظر فيها بدوا ، ولذا كتب الشيخ كتابه الإستبصار
لحل مثل تلك
الصفحه ٤١٢ : الكبير
الشيخ يوسف البحراني ، وفي المتن وقع اشتباه بأن كتبت «بق» ولكن لا ـ يوجد من كتب
الرجال أو كتب الفقه
الصفحه ٤٢٣ :
كلّ زمان وكل بلد
في الكتب ، وليس المراد من مخالفة ميل حكّامهم الميل النفساني ، بل فتواهم وقولهم
الصفحه ٥٠٦ : الموضع من كتب التعارض) ، لكن الذي يترجح عندنا
الآن هو كونه اسما للمعنى ؛ لما نرى من تفسير أكثر المحققين
الصفحه ١١ : وكتب تحته
التاريخ ١٣٣١ ه فإنّه لا وجه له وإن أضيفت كلمة أتى ، ثمّ إنّ في بعض هذا الشعر
المنقول اختلاف
الصفحه ١٥ :
إلا أنّ مترجمنا قد برع في علم الفقه وكتب فيه ودرّسه كثيرا ، ولم ينقل عنه مثل
هذا في علم الأصول ، وأنت
الصفحه ٢٢ : بحيث يجري فيه أصل العدم فالحكم كما ذكرنا» (٢)
يعتبر هذا الكتاب
من الكتب التي بحثت في مسألة الحكومة
الصفحه ٢٤ :
رسائل الشيخ الأنصاري ؛ خرج منها خصوص ما كتبه على ثالث مقدمات دليل الانسداد ،
وقد يقال لها (رد المقدمة