الصفحه ٥١٤ : الله وإيّاه مناي ومناه ، وشكر الله عناي وعناه (٢) ، بحق محمد وآله الطاهرين وحشرنا الله معهم في يوم
الصفحه ٥٤٥ : السيد محمد
المجاهد في كتابه مفاتيح الأصول : ٧١٦.
(٣) جاءت العبارة في
نسخة (د) مختلفة بتقديم وتأخير عما
الصفحه ٤٨٩ : عليهالسلام في مرسلة داود بن الحصين (٣) : «إنّ من وافقنا خالف عدوّنا ومن وافق عدوّنا في قول أو
عمل فليس منا
الصفحه ٢٣٩ : يسقط عن الحجيّة في مقامنا.
ومنها : خبر الحسن
بن الجهم (٢) عن الرضا عليهالسلام ؛ وفيه : «.. فقلت
الصفحه ٣٠٨ : ما لو بنى على العمل بأحدهما ثمّ تركه نسيانا أو عصيانا حتى صار قضاء
، وأنّه هل يتعيّن عليه ذلك المختار
الصفحه ٣٩٣ :
معاني الأخبار (٤) عن داود بن فرقد عن أبي عبد الله عليهالسلام : «أنتم
أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا
الصفحه ٤٧٣ :
الصغير أو الشخصي ، فإن بنى على الظن الشخصي تعيّن المعنى الأول في البحث الأول ،
وإن بنى على غيره
الصفحه ٤٧٤ :
فإن بنى على
الكبير المعتبر مطلقا حتى في صورة الظنّ بعدمه ؛ تعيّن المصير إلى الثاني في البحث
الصفحه ٥١٦ : بن أبي خديجة عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : سأله انسان وأنا حاضر فقال ربّما دخلت المسجد وبعض
الصفحه ٥١٧ :
فقال لي : «يا بن
أشيم إنّ الله فوّض إلى سليمان بن داود فقال (هذا عَطاؤُنا
فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ
الصفحه ١٦ : في المانع ، فوجدته في عدّة
موارد قد بنى كلامه على قول واحد فيها إلا وهو القول بحجيته مطلقا ، فهو
الصفحه ١١٣ : ء ، وإن لم تتمكّن من ذلك ولم يظهر
لك جهة ، فارجع إلى العمل بهذا الحديث ـ يعني مقبولة عمر بن حنظلة
الصفحه ١٢١ : نسميه بالجمع الاحتمالي فهو على
وجه الأولويّة لا التعيين ، لأنّه إذا بنى عمله على أحد الخبرين لرجحانه
الصفحه ١٦٢ : أنّه إذا بنى على العمل بأحد الدليلين فقد أخذ بتمام معناه وببعضه في
ضمنه ، وهذا أولى من الأخذ بالبعضين
الصفحه ١٦٣ :
الجمع ، لا أنّه بعد الجمع لو بنى على العمل بأحدهما يلزم الترجيح
__________________
(١) في نسخة