الصفحه ٢٩٧ :
بالاستمراري ولو
بالنسبة إلى غير القاضي ، وليس غرضه اختصاص ذلك بالقاضي ، وأمّا أمر الشيخ
بالتدبّر
الصفحه ٣٤٠ : صرّح الشيخ بأنّ نتيجة التوقف التخيير أيضا ، على تفصيل بين
حال التكافؤ وعدمه فراجع له الفرائد ٤ / ٧٥
الصفحه ٣٩٣ : أبيه ـ والد الشيخ الصدوق ـ عن علي بن ابراهيم عن أبيه عن أبي
حيون مولى الرضا عن الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤٦٦ : واضح ، ثمّ إنّ بعض الأفاضل (١) أخذ بالضد ممّا اختاره الشيخ المحقق ، فجعل المدار في
المرجّحات المذكورة
الصفحه ٤٧٦ : أنّه حمل
مختار الشيخ المحقق على الظن النوعي الكبير مع أنّه قائل بالظن الشأني ، وفرق واضح
بينه وبين الظن
الصفحه ٥١٤ : الوحيد
البهبهاني كما سيأتي من المؤلف ذكره لاحقا ، كما يحتمل إرادة الشيخ جعفر الكبير في
رسالته الفروق بين
الصفحه ٦٠٥ : ، فإنّ
الشيخ حمل الخبر الوارد ـ فيمن زاد في صلاته ركعة ، وقد جلس في الرابعة بقدر
التشهد الحاكم بأنّ صلاته
الصفحه ٦١١ : اختاره الشيخ ، أو بأن يكون الجهتي مقدّما عليها ـ على ما
اختاره بعض الأفاضل ـ وكذا لا يقدّم بعض أصناف نوع
الصفحه ١٠ : ل
ميرزا عباس قلي تبريزي.
(٢) ذكرها الشيخ محمد
الحسين كاشف الغطاء في ضمن مذكراته ؛ والملحق بكتاب النجف
الصفحه ٢٥ :
__________________
(١) وقد اشتبه الشيخ
آغا بزرك الطهراني في الذريعة بأن ذكر أنّ طباعتها كانت منضمة إلى تعليقة آغا جمال
الصفحه ١١٦ : ، كالجموع التبرعيّة للشيخ في الإستبصار.
وقد يتفارق العملي
عن الدلالي كما فيما لا يمكن حمله على خلاف دلالته
الصفحه ١٢١ : المثمر في مقام العمل ، كما هو المفروض ، وأمّا الجمع
التبرعي الذي يصنعه الشيخ في الإستبصار ، وهو الذي
الصفحه ١٤٤ : حمل العام
على الخاص والمطلق على المقيد ونحوهما ، منهم الشيخ في الإستبصار (٢) حيث إنّه بعد ما ذكر
الصفحه ١٤٥ : مقدم.
هذا ؛ ولا يضر
مخالفتهم فيما ذكرنا من دعوى الإجماع كما لا يخفى ، مع أنّ الشيخ صرّح في باب بنا
الصفحه ١٤٧ :
من باب الظن الخاص
(١).
هذا ؛ ويمكن توجيه
كلام الشيخ أيضا بأنّ مراده غير الجمع العرفي الذي