الصفحه ١٨٢ : الدالة على اعتبار
الأدلة شاملة لهما ، أو لأحدهما ، مع قطع النظر عن الأخبار العلاجيّة وغيرها أم لا؟
قد
الصفحه ١٩٠ : ..
إلى غير ذلك ، مثل الأخبار العلاجيّة الآمرة بالرجوع إلى الأعدل والأصدق ونحوهما.
الثاني : أنّ مقتضى
الصفحه ١٩٣ : كما في الخبرين
إذا قلنا بالتخيير فيهما من جهة الأخبار العلاجيّة.
وشرعي
واقعي كما في خصال
الكفّارة
الصفحه ٢٢٧ : النظر عن الأخبار العلاجيّة ، وأنّ
مقتضى القاعدة التساقط والرجوع إلى الأصل ، ولو كان ثالثا ، وأمّا
الصفحه ٢٣٤ : العلاجيّة الدالّة على التخيير أو
الاحتياط أو التوقف دالّة على حجية الخبرين ، فتجري الوجوه المذكورة بملاحظتها
الصفحه ٢٣٩ : ، والحكم بالتخيير.
مدفوع بأنّ الأول
لعلّه من جهة بيان الوظيفة عند التعارض ، وتعليم علاجه ، ولا يضر عدم
الصفحه ٢٦٨ : ؛ فيتساقطان ، فيكون كما لو لم تكن (٤) أخبار علاجيّة ، فيرجع إلى الأصل في المسألة الفرعيّة
كائنا ما كان.
وإن
الصفحه ٢٨٠ : ، كما أنّ العلاج بالترجيح مختصّ به ، فلو فرضنا أنّ راوي (٤) أحد الخبرين عند المقلّد أعدل وأوثق من الآخر
الصفحه ٢٨٢ : أعدليّة
الراوي على مسألة الشركة أنّ الوجه في عدم العبرة بنظره كون العلاج بالترجيح مختصا
بالمجتهد ، وذلك
الصفحه ٣٢١ : الكتاب أو الخبر الواحد والأخبار الواردة في علاج التعارض وغيرها
، ولا فرق أيضا بين الواردين في الحكم أو
الصفحه ٣٤٤ : الشارع على العمل بالخبر بمقتضى طريقتهم
في العمل فقد أمضى هذا البناء منهم في مقام علاج التعارض أيضا
الصفحه ٤٠٠ : التوقف والتخيير ، فلا
يجوز الأخذ بها إلا بعد علاج التعارض ، وهو إمّا بترجيح هذه سندا من حيث اعتضادها
الصفحه ٥٤٥ : في مقام علاج التعارض.
وكيف كان ؛ فلا
تأمّل في سقوطه عن درجة الاعتبار لعدم الدليل ، بل الدليل على
الصفحه ٥١٥ : حملتموهم على الأسنّة أو على النار لمضوا وهم
يخرجون من عندكم مختلفين ، قال فأجابني بمثل جواب أبيه