الصفحه ٢١٢ :
إلا على القول
بالأصل المثبت وإلّا فهو واجب كما لا يخفى على المتأمل فتأمل جيداً. تم إن هذا كله
فيما
الصفحه ٢٢٢ :
ذلك شرعاً إلا إذا
أخذ فيه شرطاً وقيداً واستحالة المشروط والمقيد بدون شرطه وقيده يكون عقلياً ،
وأما
الصفحه ٢٢٣ : العقل بوجوبها إلا أنه من
باب وجوب الإطاعة إرشاداً ليؤمن من العقوبة على مخالفة الواجب المنجز لا مولويا
الصفحه ٢٤٧ : ـ مع أنه لا يكاد يتعلق البعث إلا بأمر متأخر عن زمان البعث ضرورة أن البعث
إنما يكون لإحداث الداعي للمكلف
الصفحه ٢٥٠ : للتكليف ، ضرورة أنه لو
كان مقدمة الوجوب أيضا لا يكاد يكون هناك وجوب الا بعد حصوله وبعد الحصول يكون
وجوبه
الصفحه ٢٥٦ :
في الثاني) فلان التقييد وان كان خلاف الأصل إلّا أن العمل الّذي يوجب عدم جريان
مقدمات الحكمة وانتفا
الصفحه ٢٥٨ :
(فان قلت) : نعم
وإن كان وجودها محبوباً لزوماً إلا أنه حيث كانت من الخواصّ المترتبة على الأفعال
الصفحه ٢٦٠ : والّذي يكون بالحمل الشائع طلباً وإلا لما صح إنشاؤه
بها ضرورة انه من الصفات الخارجية الناشئة من الأسباب
الصفحه ٢٧٣ : به بلا تفاوت أصلا إلّا أنه لأجل وقوعه على صفة
الحرمة لا يكاد يقع على صفة الوجوب وهذا بخلاف ما هاهنا
الصفحه ٢٧٥ :
حصول ما لولاه لما
أمكن حصول ذي المقدمة ضرورة انه لا يكاد يكون الغرض الا ما يترتب عليه من فائدته
الصفحه ٢٧٧ :
ما من واجب الا
وله علة تامة ضرورة استحالة وجود الممكن بدونها فالتخصيص بالواجبات التوليدية بلا
مخصص
الصفحه ٢٨١ : الغيرية كيف وإلا يلزم أن يكون وجودها من قيوده ومقدمة لوقوعه على نحو
تكون الملازمة بين وجوبه بذاك النحو
الصفحه ٢٩٠ : كان التبعي أمراً وجودياً خاصاً غير متقوم بعدمي وان كان يلزمه لما كان
يثبت بها الا على القول بالأصل
الصفحه ٢٩٩ :
(نعم) لو كان
المراد من الجواز جواز الترك شرعاً وعقلا يلزم أحد المحذورين إلّا ان الملازمة على
هذا
الصفحه ٣٠٧ :
إلّا أن غائلة
لزوم توقف الشيء على ما يصلح ان يتوقف عليه على حالها لاستحالة أن يكون الشيء
الصالح