الصفحه ٨ : جامع مطرد بين موضوعات تلك المسائل إلا بنحو من الاعتبار مثل : أحد
الموضوعات ، ونحوه ، ولذا التجأ المحقق
الصفحه ١١ : على
العكس ، ومنه يظهر أن ترتب ان يكون كل مسألة علماً على كل من القولين لا يكون إلا
مع اختلاف جميع
الصفحه ١٣ : الناقصة ، يعنون بهما نفي الوجود ونفي ما عداه من
العوارض وإن كانت ليس لا تستعمل في لغة العرب إلا ناقصة
الصفحه ١٩ : لم توجب اللزوم بين اللفظ والمعنى ذهنا مستقلة إلا
أنها بضميمة الاعلام بها توجب ذلك والمفروض انه لا بد
الصفحه ٢٩ : هو متعين عند المخاطب بنحو يكون كالمتعين الخارجي بالإشارة الخارجية الحسية
لا الإشارة الخارجية ؛ وإلا
الصفحه ٣٠ : الإشارة أو التخاطب بهذه الألفاظ إليه ، فان الإشارة أو التخاطب
لا يكاد يكون الا إلى الشخص أو معه (غير
الصفحه ٣٩ : ، ودلالته على الإرادة ، وإلا لما كانت لكلامه هذه
الدلالة وإن كانت له الدلالة التصورية : أي كون سماعه موجباً
الصفحه ٤١ : بملاحظة وضع المواد والهيئات (وثانيتهما)
بملاحظة وضع المركب ـ مع أن الوجدان قاض بأنه ليس إلّا دلالة واحدة
الصفحه ٤٥ : اللفظ
معها وإلّا فبملاحظة خصوص ما يصح معه الاستعمال فالمجاز مطرد كالحقيقة ، وزيادة
قيد
الصفحه ٥٠ : لو تم الاستدلال كانت حقائق شرعية لكنها في الشرائع السابقة لا لغوية
إلا أن يكون المراد من اللغوية ما
الصفحه ٥٢ : الشرعي ؛ وإذا حمل عليه ثبت حكم شرعي ، لكن لا دليل
على حجية الأصل المثبت إلا بناء العقلاء في موارد مخصوصة
الصفحه ٥٣ : القرينة الصارفة عن
المعاني اللغوية وعدم قرينة أخرى معينة للآخر ، وأنت خبير بأنه لا يكاد يصح هذا
إلّا إذا
الصفحه ٥٥ :
، فمقتضى الجمود على ظاهر التعريفات وان كان هو الاختلاف في معناها ، إلا أن
التأمل في كلماتهم يقتضي إرادة ما
الصفحه ٥٦ : والموضوع له عام لا خاص
ولا من المشترك اللفظي وإلا كفى في الأول الجامع الاعتباري مثل عنوان الجامع بين
الصفحه ٥٨ : في نفسه
إلّا أن لازمه كاف في اقتضاء الاحتياط ، لأن الشك في سقوط التكليف المعلوم مما لم
يناقش أحد في