الصفحه ٢٩ : سواء أكانت جزئيات في نفسها أم كليات لما عرفت من صحة الإشارة إلى ما ليس
جزئيا حقيقاً خارجيا بلا تصرف
الصفحه ١٥٧ :
والتعجيز والتسخير
... إلى غير ذلك. وهذا كما ترى ضرورة ان الصيغة ما استعملت في واحد منها ، بل لم
الصفحه ١٢٢ : المحمول وتتقوم به النسبة الحملية فقوله : بما هو معنى ،
ان كان إشارة إلى الأول فما ذكره من ان لازمه انقلاب
الصفحه ٢٢٢ : التمكن عادة من الطيران الممكن عقلا (فهي) أيضا راجعة إلى العقلية ضرورة
ـ استحالة الصعود بدون مثل النصب
الصفحه ٨٧ : ، و (البيع) و (الشراء) لكل من
فعل الموجب والقابل «وعين» للنابعة وغيرها و «وعسعس» لا «أقبل» و «أدبر» إلى غير
الصفحه ١٢٨ : يتصور عند تصوره إلا شيء واحد
لا شيئان وان انحل بتعمل من العقل إلى شيئين كانحلال مفهوم الشجر أو الحجر إلى
الصفحه ١٢٣ :
بها اخبار كما ان
الأخبار بعد العلم بها تكون أوصافاً ، فعقد الحمل ينحل إلى القضية كما أن عقد
الوضع
الصفحه ١٣٢ : وفصل لا
بشرط حملا
فمدة وصورة بشرط
لا
: وفيه إشارة إلى أن كلا من هاتين مع
كل من
الصفحه ٢٠٠ :
المرجعية «قلت» : نسبة دليل البدل إلى دليل المبدل منه نسبة الحاكم إلى المحكوم
لأنه ناظر إليه موسع لموضوعه
الصفحه ٢٣٩ : . هذا مضافا إلى أن ما ذكره من الإشكال انما يتم بالإضافة إلى الطلب الّذي
هو فعل اختياري لا بالإضافة إلى
الصفحه ٥٤١ : لا يراد به العمل بالحكم المنسوخ حقيقة بل العمل بمثله لأن الحكم المنسوخ
المستمر لما كان منحلا إلى
الصفحه ٢٢٤ :
من باب الملازمة
وترشح الوجوب عليها من قبل وجوب ذي المقدمة «ومنها»
تقسيمها إلى المتقدم والمقارن
الصفحه ٤٨٣ : أيضا
من كون التعريف لفظياً لأن معنى اللفظ إذا كان متركزاً في الذهن بنحو أوضح لم يحتج
إلى تعريف لفظي فلا
الصفحه ٤١٣ : غير
على العكس في مدخول (كل) فان العموم انما يستفاد منها لا غير (١) (قوله : لا فيه)
الضمير راجع إلى لفظ
الصفحه ٣٠ : . نعم يصح استعمالها فيه بما انه مفهوم
متعين يصح الإشارة إليه كما يشار إلى غيره من المفاهيم المتعينة ثم