الصفحه ٢٩٦ : المقدمة زائدا على البعث إلى ذيها فيدفعها ، ان البعث إلى ذيها كاف في البعث
إليها في نظر العقل فيكون البعث
الصفحه ٣٠٧ : كاف في ثبوت الصلاحية ولا يتوقف ثبوتها على صدق طرفي الشرطية
فهذا المنع لا يرتبط بالتفصي ولا بالجواب عنه
الصفحه ٣٦٣ : الافراد كما تقدم لا أقل من إمكان الفعل بداعي ملاك الأمر
لا بداعي نفسه وهو كاف في صحة العبادة «قلت» : يمتنع
الصفحه ٣٦٤ : فإذا كان تركه طاعة كيف يبعث إليه الأمر مع أنه لو فرض إمكان الانبعاث من
قِبل الأمر فمجرد ذلك غير كاف في
الصفحه ٣٩٠ :
______________________________________________________
ففرض ثبوت ملاك
التحريم ـ كما هو لازم القول بكونه معصية ـ كاف في المنع عن تعلق الوجوب وسيأتي إن
شاء الله
الصفحه ٣٩٩ :
الخطاب لأجل المانع وإلزام العقل به لذلك إرشاداً كاف لا حاجة معه إلى بقاء الخطاب
بالبعث إليه والإيجاب له
الصفحه ٤١٦ :
__________________
[١] كما هو غير بعيد
كله بتقريب ان إحراز المفسدة والعلم بالحرمة الذاتيّة كاف في تأثيرها بما لها من
المرتبة
الصفحه ٤٣٢ : مع
النهي المفروض تعلقه بالعبادة «أقول» : ملاك الأمر كاف في صحة العبادة مع أن لازم
ذلك الفساد واقعا لا
الصفحه ٤٣٤ : الأمر المقدمي والنهي (ففيه) أن عدم
تعلق الأمر المقدمي به لا يوجب ارتفاع ملاكه وهو كاف في ترتب المشروط
الصفحه ٤٣٨ : المكلف في مقام الإطاعة
والعصيان لا من نفس فعل القلب (٥) (قوله : ليست بمأمور بها) فانه كاف في الفساد
ولو
الصفحه ٤٧٧ : والفعلية لأنه أعم فلا تدل الكلمة إلا على الاعتقاد
بالإمكان لا غير وهو غير كاف في التوحيد ، (٦) (قوله : إلا
الصفحه ٥٠٣ :
العلماء إلا الفساق ، أو : لا يجب إكرام العلماء إلا العدول ، فأصالة عدم عنوان
الخاصّ كافية في ثبوت حكم
الصفحه ٥٠٩ : القدرة كاف في جواز التمسك بالعامّ ، (٦)
(قوله : فيما لم يؤخذ) يعني القسم الأول (٧) (قوله : فإذا شك) هذا
الصفحه ٥٣٢ : عليه لاعتقاد انه كاف فيه اللهم ان يقال : ان مجرد صلوحه لذلك بدون قرينة
عليه غير صالح للاعتماد ما لم يكن
الصفحه ٥٥٠ : إليه في تمييز معناها
وانه أخذ فيها قيد الحضور أم لا إلا أن تتبع موارد استعمالها في كلام العرب كاف في