الصفحه ٤٤٦ : وإن أرجعها بعض إليها فنظر الأولين إلى
الوحدة من حيث الوجود ونظر البعض إلى الوحدة من كل حيث (أقول
الصفحه ٨٩ : الأولين
في محله ، بل في كونهما من الاستعمال في المعنى المتعدد نظر ظاهر ، لكنه بالنسبة
إلى الثالث محل تأمل
الصفحه ٣٧١ :
عباراتنا شتى
وحسنك واحد
وكل إلى ذاك
الجمال يُشير
(رابعتها) أنه لا يكاد يكون للموجود
الصفحه ٤٢٦ : يمنع من دخوله في محل النزاع بالإضافة إلى الأثر التعبدي (٤) (قوله : أو نظر)
كما لو كانت الآثار مختلفة
الصفحه ٢٦٦ : إلّا إلى ما هو موقوف عليه فيكون عنوانا إجمالياً ومرآة
لها فإتيان الطهارات عبادةً وإطاعةً لأمرها ليس
الصفحه ٢٩ :
حيث أن أسماء
الإشارة وُضعت ليشار بها إلى معانيها
الصفحه ٤٣٤ : وتأكد في وجوده والوجود المتأكد لما كان منحلا
إلى مراتب متكثرة هي حصص للطبيعي جاز اجتماع الأمر والنهي فيه
الصفحه ٣٥٥ :
دلالة اللفظ بل
بدعوى ان الواحد بالنظر الدّقيق العقلي اثنان وأنه بالنظر المسامحي العرفي واحد ذو
الصفحه ٦ : ، فيشمل العرض المعبَّر عنه في لسان أهل المعقول
بالعَرَضي المقابل في باب الكليات بالذاتي ، المنقسم إلى
الصفحه ٣٠٦ :
الشرط ووجود
المانع يستند العدم إلى الجميع فلا وجه لاستناد العدم إلى عدم المقتضي بعينه أو
إلى عدم
الصفحه ٢٤٥ : وجوبه وحاليته لا من
استقبالية الواجب فافهم (ثم) إنه ربما حكي عن بعض أهل النّظر من أهل العصر إشكال
في
الصفحه ٤٩٩ :
مثله فحينئذ يكون
الفرد المشتبه غير معلوم الاندراج تحت إحدى الحجتين فلا بد من الرجوع إلى ما هو
الصفحه ٢٠ : آلة للحاظ أفراده ومصاديقه بما هو كذلك ، فانه من
وجوهها ومعرفة وجه الشيء معرفته بوجهٍ ، بخلاف الخاصّ
الصفحه ٢٢٦ :
ليس إلا أن لتصوره
دخلا في أمره بحيث لولاه لما كاد أن يحصل له الداعي إلى الأمر ، كذلك المتقدم أو
الصفحه ٣٧٨ :
بخلاف المقام إذ مع تساوي مصلحة الفعل ومصلحة الترك يتساوى الفعل والترك في نظر
المولى فقد يشكل إمكان