الصفحه ١٦ :
______________________________________________________
المتون المشتملة
على نفس القواعد ليست من الأصول مع ان الأقيسة ليست من الفن بل من مباديه
التصديقية (الثالث
الصفحه ١٩ :
هو نحو اختصاص
اللفظ بالمعنى وارتباط خاص بينهما ناشئ من تخصيصه به (تارة) ومن كثرة استعماله فيه
الصفحه ٣٥ : كان
من قبيل استعمال اللفظ في المعنى ، اللهم إلا ان يقال : إن لفظ (ضرب) وان كان
فرداً له إلّا انه إذا
الصفحه ٧٤ : المراد
منها الفاسدة لزم عدم صحة النهي عنها لعدم قدرة الحائض على الصحيحة منها (وفيه) أن
الاستعمال أعم من
الصفحه ١٠١ :
لا يخفى ، وأن
الأفعال انما تدل على قيام المبادئ بها قيام صدور أو حلول أو طلب فعلها أو تركها
منها
الصفحه ١٢٩ : بنظر العقل وتعمله إلى اثنين ، والبساطة بحسب
الثاني أخص منها بحسب الأول فمفهوم الإنسان بسيط بالمعنى
الصفحه ١٣٦ : الصفات مثل العالم والقادر والرحيم والكريم ...
إلى غير ذلك من صفات الكمال والجلال عليه تعالى على ما ذهب
الصفحه ١٣٧ : ـ في اعتبار قيام المبدأ به في صدقه على نحو
الحقيقة وقد استدل من قال بعدم الاعتبار بصدق الضارب والمؤلم
الصفحه ١٤٤ : إلى الإيجاب والاستحباب إنما يكون قرينة على
إرادة المعنى الأعم منه في مقام تقسيمه ، وصحة الاستعمال في
الصفحه ١٦٤ : الوجوب فان الندب كأنه يحتاج
إلى مئونة بيان التحديد والتقييد بعدم المنع من الترك بخلاف الوجوب فانه لا
الصفحه ٢٠٧ :
يكون حاكما على
دليل الاشتراط ومبينا لدائرة الشرط وانه أعم من الطهارة الواقعية والظاهرية
فانكشاف
الصفحه ٢٦٨ :
يتعلق بها امر من
قبل الأمر بالغايات فمن أين يجيء طلب آخر من سنخ الطلب الغيري متعلق بذاتها ليتمكن
الصفحه ٢٨١ : إنما تنتزع من وجود الواجب وترتبه عليها من دون اختلافٍ
في ناحيتها وكونها في كلتا الصورتين على نحوٍ واحدٍ
الصفحه ٢٩٩ :
(نعم) لو كان
المراد من الجواز جواز الترك شرعاً وعقلا يلزم أحد المحذورين إلّا ان الملازمة على
هذا
الصفحه ٣٨٢ :
إرشاداً إلى ما لا
نقصان فيه من سائر الافراد ويكون أكثر ثواباً منه وليكن هذا مراد من قال : إن