الصفحه ٢٦٣ :
بما هي مقدمات له
من باب أنه يصير حينئذ من أفضل الأعمال حيث صار أشقها ، وعليه يُنزل ما ورد في
الصفحه ٢٧٤ : إيجابه والباعث على طلبه وليس الغرض من المقدمة
الا
الصفحه ٣١٣ :
وعدم خلوّ الواقعة
عن الحكم انما يكون بحسب الحكم الواقعي لا الفعلي فلا حرمة للضد من هذه الجهة أيضا
الصفحه ٣٢٥ : )
______________________________________________________
(١) (قوله : ولا
يخفى أن المراد أن) اعلم انه إذا وجد ماء في إناء كان أمور ثلاثة (فرد) من الماء
وهو تمام الما
الصفحه ٤٠٧ : من مصلحته كما ذكر في الكتاب الكريم
: (يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما
الصفحه ٤١٣ :
(لا فيه) لدلالته
على استيعاب أفراد ما يراد من المدخول (ولا فيه) إذا كان بنحو تعدد الدال والمدلول
الصفحه ٤٧٨ :
لكونه من أفراد
الواجب ثم ان الظاهر ان دلالة الاستثناء على الحكم في طرف المستثنى بالمفهوم وانه
لازم
الصفحه ٥٠١ : هو كون الملقى إليه كأنه كان ـ من رأس ـ لا يعم الخاصّ كما كان كذلك حقيقة
فيما كان الخاصّ متصلا. والقطع
الصفحه ٥٤٨ :
______________________________________________________
الوضع للماهية
المهملة بالمعنى المتقدم لاقتضائه التجوز أيضاً لو استعمل في غيره من الاعتبارات
فلا بد من
الصفحه ١٨ : من النحو الثاني إذ ليس للفظ مع معناه هيئة خاصة بل هو معه بعده كحاله معه
قبله ، كما لا ريب في انه ليس
الصفحه ٣٠ : (فدعوى)
أن المستعمل فيه في مثل هذا ، أو هو ، أو إياك ، إنما هو المفرد المذكر ، وتشخصه
إنما جاء من قبل
الصفحه ٤١ :
بموادها في مثل :
زيد قائم ، و : ضرب عمرو بكراً شخصياً ، وبهيئاتها المخصوصة من خصوص إعرابها
نوعياً
الصفحه ٧١ : أو شرطاً
______________________________________________________
ـ مضافا إلى ما
يأتي منه (ره) في
الصفحه ٩٥ :
لا دلالة لها أصلا
على ان إرادتها كان من باب إرادة المعنى من اللفظ فلعله كان بإرادتها في أنفسها
حال
الصفحه ١٦٥ : بد من الرجوع فيما شك في تعبديته وتوصّليته إلى الأصل لا بد في تحقيق ذلك من
تمهيد مقدمات (إحداها