الصفحه ٥٢٨ : سواء أكانا في
كلامين أم في كلام واحد (فالأوّل) كالضمير في الآية الشريفة فان جملة : (المطلقات
يتربصن
الصفحه ٥٣٤ : بالأخبار الدالة على عدم جواز العمل بالخبر
المخالف للكتاب وهي كثيرة صريحة الدلالة والجواب عنه من وجوه (الأول
الصفحه ٥٣٧ : أو لبيان الحكم الظاهري وإلا بني على النسخ في الأول والتخصيص في الثاني
جزما كما تقدم (٤) (قوله
الصفحه ٥٤٤ : ولا
داعي بذكر تمام ما ذكروه في ذاك الباب كما لا يخفى على أولى الألباب (ثم) لا يخفى
ثبوت الثمرة بين
الصفحه ٥٤٨ : الجنس والفرق بينهما في أن مدلول
الأول الفرد المنتشر ومدلول الثاني نفس الجنس فليس معنى أخذ الحضور الذهني
الصفحه ٥٤٩ :
موضوع لنفس المعنى
الّذي له مطابق في الذهن وان كان كلامهم ربما يوهم الأول. قال ابن الحاجب : أعلام
الصفحه ٥٥٠ :
المعنى وإنما الفرق ان الدلالة على التعين الجنسي بجوهر اللفظ في الأول
الصفحه ٥٥٢ : منها في الأول ـ ولو
بنحو تعدد الدال والمدلول ـ هو الفرد المعين في الواقع المجهول عند المخاطب
المحتمل
الصفحه ٥٥٩ : المطلق إلى المقيد
نسبة العام إلى الخاصّ ويكون ترجيح الثاني منهما على الأول بمناط ترجيح الأقوى على
الأضعف
الصفحه ٥٦٢ : الحكم في الأول يكون ذا جهة واحدة وفي الثاني
يكون ذا جهات متعددة بتعدد القيود فإذا كان المتكلم في مقام
الصفحه ٥٦٣ : فيهما الحمل والتقييد وقد استدل بأنه جمع بين
الدليلين وهو أولى وقد أورد عليه بإمكان الجمع على وجه آخر مثل
الصفحه ٥٧١ :
فهرس الجزء الاول
من كتاب (حقائق الأصول
الصفحه ٥٧٢ :
معنى مادة الامر
١٤٠
المقصد الاول في
الاوامر
١٤٤
الطلب والارادة