الصفحه ٨٢ : شرعاً كما في بيع الصبي المميز وقد يكون المؤثر
شرعاً ليس بيعاً عرفا كما في بيع الولي فتأمل (وعلى الثاني
الصفحه ١٠٣ :
يضرب في ذلك الوقت
أو فيما بعده مما مضى ، فتأمل جيداً ثم لا بأس بصرف عنان الكلام إلى بيان ما به
الصفحه ١٠٧ :
(خامسها) أن المراد بالحال في عنوان المسألة هو حال التلبس لا حال
النطق ضرورة أن مثل : كان زيد
الصفحه ١٧٥ :
على عدم اعتباره
كما هو أوضح من أن يخفى ، فلا يكاد يصح التمسك به إلا فيما يمكن اعتباره فيه ،
فانقدح
الصفحه ٢١٤ :
للاجزاء بل انما
هو لخصوصية اتفاقية في متعلقهما كما في الإتمام والقصر والإخفات والجهر (الثاني)
: لا
الصفحه ٢٢٦ :
ليس إلا أن لتصوره
دخلا في أمره بحيث لولاه لما كاد أن يحصل له الداعي إلى الأمر ، كذلك المتقدم أو
الصفحه ٣٥٢ :
(واما) ما أفاده
في الفصول من الفرق بما هذه عبارته : ثم اعلم أن الفرق بين المقام والمقام المتقدم
الصفحه ٣٥٦ :
فيها كذلك في
جريان النزاع في الجواز والامتناع ومجيء أدلة الطرفين وما وقع من النقض والإبرام
في
الصفحه ٣٨١ :
منقصة في الطبيعة
المأمور بها لأجل تشخصها في هذا القسم بمشخص غير ملائم لها كما في الصلاة في
الحمام
الصفحه ٤٠٣ :
(١) لما تقدم في
صدر التنبيه من ان الاضطرار مانع من تأثير ملاك التحريم فيه فيكون ملاك الوجوب فيه
الصفحه ٤٥٦ :
والنذور والأيمان
ـ كما توهم ـ بل عن الشهيد ـ قدسسره ـ في تمهيد القواعد انه لا إشكال في دلالتها
الصفحه ٦٥ :
شبهة في كونها حقيقة في الزائد والناقص في الجملة ، فان الواضع وان لاحظ مقداراً
خاصاً إلّا انه لم يضع له
الصفحه ٧٦ :
(ومنها) انه لا
شبهة في صحة تعلق النذر وشبهه بترك الصلاة في مكان تُكره فيه وحصول الحنث بفعلها
ولو
الصفحه ٨٠ : أن
لا يصلي صلاة صحيحة فان صححه المستدل لم يتم له الدليل ، وان أبطله فلا مانع من
القول بالبطلان في
الصفحه ٩٠ :
إليه قبحه وحسنه
كما لا يخفى ولا يكاد يمكن جعل اللفظ كذلك الا لمعنى واحد ضرورة ان لحاظه هكذا في