الصفحه ٧٥ :
الولاية إذ لعل
أخذهم بها انما كان بحسب اعتقادهم لا حقيقة ، وذلك لا يقتضي استعمالها في الفاسد
أو
الصفحه ١٠٤ :
متماثلتان فردان لمفهوم الإضافة القائمة بين الشيء ومبدئه وليست في الموردين
مستعملة في معنى واحد وهو الجامع
الصفحه ١٠٥ :
يوجد وإن كان بالوجود الذهني (فافهم وتأمل) فيما وقع في المقام من الأعلام من
الخلط والاشتباه وتوهم كون
الصفحه ١٢٧ :
لو جعل التالي في
الشرطية الثانية لزوم أخذ النوع في الفصل ضرورة أن مصداق الشيء الّذي له النطق هو
الصفحه ١٣٨ :
يعتبر في الجري من
الاتحاد وكيفية التلبس بالمبدإ حيث انه بنحو العينية فيه تعالى وبنحو الحلول أو
الصفحه ١٦٤ :
أو أكمليته ، والكل ـ
كما ترى ـ ضرورة أن الاستعمال في الندب وكذا وجوده ليس بأقل لو لم يكن بأكثر
الصفحه ١٩٣ : : المأمور به بالأمر الاضطراري يقتضي الاجزاء. والنزاع في هذه المسألة
بالنسبة إلى الأمر الواقعي في الكبرى
الصفحه ١٩٨ : كذلك لو لا المزاحمة بمصلحة الوقت ، وأما تسويغ البدار أو إيجاب الانتظار في
الصورة الأولى فيدور مدار كون
الصفحه ٢٠٦ :
في وجه قوي ونحوها
بالنسبة إلى كل ما اشترط بالطهارة أو الحلية يجزئ فان دليله
الصفحه ٢٣٩ : خلاف ما سيصرح به عن قريب (فالتحقيق) في وجه الإشكال على شيخنا الأعظم
أن ما ذكره (ره) مبني على عدم الفرق
الصفحه ٢٧٢ : فيه كما انه مع الالتفات يتجرأ بالنسبة إلى ذي المقدمة فيما لم يقصد التوصل
إليه أصلا ، وأما إذا قصده
الصفحه ٢٨١ :
وجواز التصريح
بهما وان لم يكن بينهما تفاوت في الأثر كما مر (قلت) : إنما يوجب ذلك تفاوتا فيهما
لو
الصفحه ٣٠٦ : الشرط بعينه في ظرف وجود المقتضي ففي فرض فعل الصلاة وترك الإزالة يستند
عدم الإزالة إلى عدم إرادة الإزالة
الصفحه ٣٢١ :
(نعم) فيما إذا
كانت موسعة وكانت مزاحمة بالأهم ببعض الوقت لا في تمامه يمكن أن يقال انه حيث كان
الصفحه ٣٢٦ :
في موضوعه أورد
المصنف (ره) على القائلين بالفرد بذلك ، وحيث أن الطبيعة من حيث هي ليست أيضا
موضوعا