الصفحه ١٥٤ : والشقي شقي في بطن أمه
______________________________________________________
يكون على نحوين
الصفحه ١٩٠ :
أو تعدده ولا يخفى
أنه لو قيل بدلالتها على الفورية لما كان لها دلالة على نحو المطلوب من وحدته أو
الصفحه ٢٤٨ :
لتخصيص المعلق بما
يتوقف حصوله على أمر غير مقدور ، بل ينبغي تعميمه إلى امر مقدور متأخر أخذ على نحو
الصفحه ٢٨١ : إنما تنتزع من وجود الواجب وترتبه عليها من دون اختلافٍ
في ناحيتها وكونها في كلتا الصورتين على نحوٍ واحدٍ
الصفحه ٣٣٢ :
يصدر من الاثنين بما هما اثنان ما لم يكن بينهما جامع في البين لاعتبار نحو من
السنخية بين العلة والمعلول
الصفحه ٣٣٤ : الوجه في تعلق الوجوب به الا البعث نحو فعله واحداث الداعي لإرادته
__________________
[١] فانه وان كان
الصفحه ٤٤٨ : الوجهين على تلك الخصوصية المستتبعة لترتب الجزاء
على الشرط نحو ترتب المعلول على علته المنحصرة وأما القائل
الصفحه ٤٥٦ : كانوا فقراء ، أو نحو ذلك ؛
ولعل الوجه في تخصيص المذكور هو عدم دخول غير الفقراء في الموقوف عليهم وفهم
الصفحه ٥٤٥ : ) تلحظ مع شيء زائد عليها (والثاني) على نحوين
لأن ذلك الشيء قد يكون أجنبياً عن سنخ الماهية بالمرة وقد يكون
الصفحه ٥٥١ : المعرف بلام الجنس أو الاستغراق أو العهد بأقسامه على نحو الاشتراك بينها
لفظاً أو معنى والظاهر ان الخصوصية
الصفحه ١١ : ، وقد يكون أوسع
كالغرض المترتب على مسائل باب المرفوعات أو مسائل النحو أو مع الصرف أو هما مع
سائر مسائل
الصفحه ١٣ : عن حال الدليل مثل البحث
عن تعيين الظاهر والأظهر ونحوه. (٢) (قوله : ورجوع البحث فيهما ... إلخ) إشارة
الصفحه ١٩ :
هو نحو اختصاص
اللفظ بالمعنى وارتباط خاص بينهما ناشئ من تخصيصه به (تارة) ومن كثرة استعماله فيه
الصفحه ٨٦ : النحوين في حقيقة المأمور به وماهيته موجباً لفساده لا محالة
بخلاف ما له الدخل في تشخصه وتحققه مطلقا شطراً
الصفحه ٩٢ :
للموضوع له كما لا يخفى. ثم لو تنزلنا عن ذلك فلا وجه للتفصيل بالجواز على نحو
الحقيقة في التثنية والجمع وعلى